الصفحه ٢٨ :
في المدفون اسم
الكنز ، ومن اللفظة قولهم رجل مكتنز الخلق أي مجتمع ، ومنه قول الراجز : [الرجز
الصفحه ٢٧ : كنزه ، وقيل كانوا يأخذون منهم من غلاتهم
وأموالهم ضرائب باسم حماية الدين والقيام بالشرع ، وقيل كانوا
الصفحه ١٥٤ : وَضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا
أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّما
الصفحه ٥١٨ : أنه قال لأبي هريرة «ألا أدلك على كلمة من كنز الجنة؟» قال
بلى يا رسول الله ، قال (لا
قُوَّةَ إِلَّا
الصفحه ٢٩٧ : كالملك والكنز وغير ذلك ، ثم أخبره الله تعالى بأنه (مُنْذِرٌ) وهذا الخبر قصد هو بلفظه ، والناس أجمعون
الصفحه ٥٠٥ :
، وتعاطاها الناس وقالوا له هذه دراهم عهد فلان الملك ، من أين أنت ، وكيف وجدت
هذا الكنز؟ فجعل يبهت ويعجب ، وقد
الصفحه ٥٠٦ : ، فلما لم يردقيوس الكافر تأنس ، وكان ذلك الملك مؤمنا فاضلا يسمى ببدوسيس
فقال له الملك أين وجدت هذا الكنز
الصفحه ٥٣٦ : الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ
كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما صالِحاً فَأَرادَ رَبُّكَ أَنْ يَبْلُغا
أَشُدَّهُما
الصفحه ٥٣٧ :
، واختلف الناس في «الكنز» : فقال عكرمة وقتادة كان مالا جسيما ، وقال ابن عباس
كان علما في صحف مدفونة ، وقال
الصفحه ٥٢٧ : البحر حتى
يبلغ (مَجْمَعَ
الْبَحْرَيْنِ) فإذا فقدت الحوت فإنه هنالك ، وأمر أن يتزود حوتا ، ويرتقب
زواله
الصفحه ٥٢٨ :
الخضر عند موقع
نهر عظيم في البحر ، وقالت فرقة البحران إنما هما كناية عن موسى والخضر ، لأنهما
بحرا
الصفحه ٣٨٣ :
لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَ (١٣)
وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا
الصفحه ٥٣١ : ترى هذا العصفور نقص من ماء البحر؟ فقال موسى قليلا ، فقال : يا موسى
ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا
الصفحه ١٤١ :
الْغَرَقُ) أي في البحر ، وروي في ذلك أن فرعون لما انتهى إلى البحر
فوجده قد انفرق ومشى فيه بنو
الصفحه ٤٧١ : فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ
إِنَّهُ كانَ بِكُمْ رَحِيماً (٦٦)
وَإِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ