الصفحه ١١٣ : والمكروه ، لكنها لا يحسن في البحر أن تكون
إلا واحدة متصلة لا نشرا ، فقيدت المفردة «بالطيب» فخرجت عن ذلك
الصفحه ١٣٨ : ما بين البحر إلى أسوان ، والإسكندرية من أرض مصر ، و (تَبَوَّءا) معناه كما قلنا تخيرا واتخذا ، وهي
الصفحه ١٣٩ : لبني إسرائيل هذا قبل نزول التوراة لأنها لم تنزل إلا
بعد إجازة البحر ، وقوله (وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٤٢ :
ننجيك» وقالت فرقة
معناه من النجاة أي من غمرات البحر والماء ، وقال جماعة معناه نلقيك على نجوة من
الصفحه ١٥١ : حيوان البحر
، وتخصيصه بقول (فِي
الْأَرْضِ) إنما هو لأنه الأقرب لحسهم : والطائر والعائم إنما هو في
الأرض
الصفحه ١٦٩ :
كانت مربعة لم تكن فلكا بل كانت وعاء فقط ، وقد وصفها الله تعالى بالجري في البحر
، وفي الحديث : كان راز
الصفحه ١٧٠ : السفائن حينئذ معروفة فاستجهلوه في أن صنعها في موضع لا قرب
لها من البحر وروي أنهم كانوا يقولون له صرت نجارا
الصفحه ١٧٣ : عشرة ذراعا ؛ وأشار
الزجاج وغيره إلى أن الماء انطبق : ماء الأرض وماء السماء فصار الكل كالبحر.
قال
الصفحه ٢٧٤ :
ويظهر من حديث
الذي قال : إذا مت فاحرقوني ثم اسحقوني ثم اذروني في البحر والبر في يوم راح. فلئن
قدر الله
الصفحه ٣٠٧ : البحر حين
تهبّ الريح شامية
فيغطئل ويرمي
العبر بالزبد
و «الرابي» :
المنتفخ الذي
الصفحه ٣٣٨ : الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَسَخَّرَ لَكُمُ الْأَنْهارَ (٣٢)
وَسَخَّرَ لَكُمُ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ دائِبَيْنِ
الصفحه ٣٣٩ : كذا ، وفي هذا يندرج جريان الفلك وغيره. وفي «تسخير الفلك»
ينطوي تسخير البحر وتسخير الرياح ، وأما «تسخير
الصفحه ٣٨٠ : ، وبثها بأعيانها في البحر ،
وزاد فيه مائتين ليست في البر.
وكل من خصص في
تفسير هذه الآية شيئا ، كقول من
الصفحه ٣٨٨ : : جبريل هدمه بجناحه وألقى أعلاه في
البحر وانحقف من أسلفه ، وقالت فرقة أخرى : المراد ب (الَّذِينَ
مِنْ
الصفحه ٥٢٦ : الْبَحْرَيْنِ أَوْ
أَمْضِيَ حُقُباً)(٦٠)
لما أخبر تعالى عن
القوم الذين حتم بكفرهم ، أنهم لا يهتدون أبدا ، عقب