الصفحه ١١٢ : صلىاللهعليهوسلم «البحر لا أركبه
أبدا». وقرأ جمهور القراء من السبعة وغيرهم «يسيركم» قال أبو علي وهو تضعيف مبالغة
لا
الصفحه ١١٣ : السبعة «ينشركم» بفتح الياء وضم الشين من النشر والبث ، وهي
قراءة زيد بن ثابت والحسن وأبي العالية وأبي جعفر
الصفحه ١٢٦ : المخاطبة ، وهي قراءة جماعة من السلف كبيرة ، وعن أكثرهم خلاف ،
وقرأ السبعة سوى ابن عامر وأهل المدينة والأعرج
الصفحه ١٣١ : قدرتم عليه ، وقرأ السبعة وجمهور الناس وابن أبي إسحاق وعيسى : «فأجمعوا»
من أجمع الرجل على الشيء إذا عزم
الصفحه ١٣٧ :
بسعاية سيف بن ذي
يزن ، والأمر بكماله في السير ، وقال السدي كانوا سبعين أهل بيت من قوم فرعون.
قال
الصفحه ١٤٠ : قد استقر أولا بمصر في نيف على السبعين ألفا
من ذريته فتناسلوا حتى بلغوا وقت موسى العدد المذكور ، وروي
الصفحه ١٥٢ : بنيه ، ولو اعتد به لكانت الأيام سبعة خلاف ما في كتاب
الله ، وروي عن كعب الأحبار أنه قال : بدأ الله خلق
الصفحه ١٥٣ : ) لام قسم لا جواب شرط.
وقرأ الأعرج والحسن
وأبو جعفر وشيبة وفرقة من السبعة «سحر» وقرأت فرقة «ساحر» وقد
الصفحه ١٧٢ : : عشرة ؛ وقيل : ثمانية ، قاله قتادة وقيل : سبعة ؛ والله أعلم. وقيل : كان
في السفينة جرهم ، وقيل لم ينج من
الصفحه ١٧٤ : ـ أراد المصدر :
فلم يصرح بأنها قراءة ولكن يقتضي ذلك لفظه.
وقرأ السبعة «يا
بنيّ» بكسر الياء المشددة
الصفحه ٢١٧ :
ووصوله إلى رضوان الله.
وقرأ السبعة ـ غير
نافع ـ «يرجع الأمر» على بناء الفعل للفاعل ، وقرأ نافع وحفص عن
الصفحه ٢٢٣ : ذلك.
وقرأ الزهري وأبو
جعفر «لا تأمنا» بالإدغام دون إشمام. ورواها الحلواني عن قالون ، وقرأ السبعة
الصفحه ٢٣٩ : .
وقرأ أبو عمرو وحده
«حاشى الله» وقرأ أبيّ وابن مسعود «حاشى الله» ، وقرأ سائر السبعة «حاش لله» ،
وفرقة
الصفحه ٢٤٠ : ءتين اللتين في السبع ـ وأما قراءة
أبي بن كعب وابن مسعود ، فعلى أن «حاشى» حرف استثناء ـ كما قال الشاعر
الصفحه ٢٤٣ : ؛ وقال عكرمة «الحين» ـ هنا ـ يراد به سبعة أعوام ، وقيل : بل
يراد بذلك سنة.
قال القاضي أبو
محمد : وهذا