الصفحه ٤٢٨ :
الأصل وتخفيف الياء طارئ عليه ، والعامل في نصبها (حَرَّمَ) ، وقرأت فرقة «الميتة» بالرفع على أن تكون «ما
الصفحه ٤٤٢ : وَالْحِسابَ وَكُلَّ شَيْءٍ فَصَّلْناهُ تَفْصِيلاً (١٢)
وَكُلَّ إِنسانٍ أَلْزَمْناهُ طائِرَهُ فِي عُنُقِهِ
الصفحه ٤٧٩ : المعنى ،
وذلك أن صدر الحديث يقتضي أن النبي صلىاللهعليهوسلم يستنهض للشفاعة في أن يحاسب الناس وينطلقون
الصفحه ١١ :
الطائفة الكافرة
الموصوفة بما تقدم لما تركت آيات الله ودينه وآثرت الكفر وحالها في بلادها كل ذلك
الصفحه ٤٠ :
الناظر فيخلط عليه
عقيدته فربما أدى إلى شك وحيرة وربما أدى إلى علم ما في النازلة التي هو فيها ،
ألا
الصفحه ٨٧ :
أَنْفُسَهُمْ) الآية ، هذه الآية نزلت في البيعة الثالثة وهي بيعة العقبة
الكبرى ، وهي التي أناف فيها
الصفحه ١١٩ :
، ونحن نجدها لا تهتدي وإن هديت ، فوجه ذلك أنه عامل في العبارة عنها معاملتهم في
وصفها بأوصاف من يعقل وذلك
الصفحه ١٣٧ :
بسعاية سيف بن ذي
يزن ، والأمر بكماله في السير ، وقال السدي كانوا سبعين أهل بيت من قوم فرعون.
قال
الصفحه ١٥٥ : (أَمْ) التي هي عند سيبويه بمعنى بل وألف الاستفهام ، كأنه أضرب
عن الكلام الأول ، واستفهم في الثاني على
الصفحه ٢٠٩ :
وقيل في البرزخ
بين الدنيا والآخرة ؛ وقيل : في المسافات التي بينهم في دخول النار ، إذ دخولهم
إنما
الصفحه ٢٣٤ : على أن هم يوسف بلغ فيما روت هذه الفرقة إلى أن جلس بين رجلي زليخا وأخذ في حل
ثيابه وتكته ونحو هذا ، وهي
الصفحه ٣٣٦ :
قال القاضي أبو
محمد : وهكذا يشبهها المؤمن الذي هو في جميع أيامه في عمل ، أو الكلمة التي أجرها
الصفحه ٣٦٣ : وفيه معنى الحال ، وقوله (لَها سَبْعَةُ
أَبْوابٍ) ، قيل إن النار بجملتها سبعة أطباق أعلاها جهنم ثم لظى
الصفحه ٣٩٧ : (فَإِنَّ رَبَّكُمْ
لَرَؤُفٌ رَحِيمٌ) أي إن هذه الرتبة الثالثة من الوعيد ، فيها رأفة ورحمة
وإمهال ليتوب
الصفحه ٤٠٠ :
فارهبوا إياي
فارهبون ولا يعمل فيه الفعل لأنه قد عمل في الضمير المتصل به ، وقوله (وَلَهُ ما فِي