الصفحه ٤٠٤ :
عباس وأبي رجاء وشيبة بن نصاح وأكثر أهل المدينة ، أي يتجاوزون الحد في معاصي الله
عزوجل.
قوله عزوجل
الصفحه ٤٠٦ :
بعينها ، والسّكر
من غيرها». هكذا في الرواية الصحيحة بفتح السين والكاف ، أي جميع ما يسكر منه حرم
الصفحه ٤٤٤ : العرب تفعل وقوله (وَما
كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً) قالت فرقة هي الجمهور : هذا في حكم
الصفحه ٤٦٦ : ء خبره (يَبْتَغُونَ) والضمير في (يَدْعُونَ) للكفار ، وفي (يَبْتَغُونَ) للمعبودين ، والتقدير : نظرهم
الصفحه ٤٦٨ :
، وهو جعل رؤياك هذه فتنة ليكفر من سبق عليه الكفر ، وسميت الرؤية في هذا التأويل «رؤيا»
، إذ هما مصدران من
الصفحه ٥٢٩ :
الطريق إلى
الجزيرة في البحر وفيها وجد الخضر ، وظاهر الروايات والكتاب أنه إنما وجد الخضر في
ضفة
الصفحه ٣٠ :
المحرم فيغيرون
فيه ويعيشون ثم يلتزمون حرمة صفر ليوافقوا عدة الأشهر الأربعة ، قال مجاهد :
ويسمون
الصفحه ٦٢ :
ثعلبة كذلك حتى
هلك في مدة عثمان. وفي قوله تعالى : (فَأَعْقَبَهُمْ) نص المعاقبة على الذنب بما هو
الصفحه ٨٣ :
وأسند الطبري في
ذلك عن أبي سعيد الخدري أنه قال : اختلف رجل من بني خدرة ورجل من بني عمرو بن عوف
الصفحه ١٠٤ : ذلك ،
وقوله (فِي
سِتَّةِ أَيَّامٍ) قيل هي من أيام الآخرة ، وقال الجمهور ، وهو الصواب : بل
من أيام
الصفحه ١٠٩ :
وأنشد أبو علي في
هذا المعنى : [الطويل]
قضيت أمورا ثم
غادرت بعدها
فوائح في
الصفحه ١١٣ :
يوسف «يسيركم» ،
قال سفيان بن أبي الزعل : كانوا يقرأون «ينشركم» فنظروا في مصحف ابن عفان فوجدوها
الصفحه ١٢٧ :
في شر أو مطلقا
لحقه ذم إذ ليس من أفعال الآخرة بل ينبغي أن يغلب على الإنسان حزنة على ذنبه وخوفه
الصفحه ٢٠٧ :
الأعمش ، ووجه
حذفها في الوقف التشبيه بالفواصل ، وإثباتها في الوجهين هو الأصل ، ووجه حذفها في
الوصل
الصفحه ٤١٤ : ) أي لا يؤذن لهم في المعذرة ، وهذا في موطن دون موطن ، لأن
في القرآن أن (كُلُّ
نَفْسٍ) تأتي (تُجادِلُ