الصفحه ٩٨ :
تقاتلون الناس بأعمالكم وأهلها هم المجدون في طرق الحق فوعد تعالى أنه مع أهل
التقوى ومن كان الله معه فلن
الصفحه ١١٨ : ذلك ، وقد تقدم فيما سلف
إيعاب القول في هذه المعاني ، و «تدبير الأمر» عام لهذا وغيره من جميع الأشيا
الصفحه ١٢٨ : ، جعلها الله مثالا إذ لا يعرف في الحيوان المتغذي
المتناسل المشهور النوع والموضع أصغر منه ، وقرأ جمهور
الصفحه ١٧٥ : عاصم اليوم إلا
الذي رحمنا ف (مِنَ) في موضع رفع ، وقيل : قوله : (إِلَّا
مَنْ رَحِمَ) استثناء منقطع كأنه
الصفحه ٢٦٥ :
وقوله : (قالُوا : تَاللهِ) الآية ، روي : أن إخوة يوسف كانوا ردوا البضاعة الموجودة
في الرحال
الصفحه ٣٣٧ :
قُلْ تَمَتَّعُوا فَإِنَّ مَصِيرَكُمْ
إِلَى النَّارِ)(٣٠)
القول (الثَّابِتِ فِي
الْحَياةِ
الصفحه ٤٣٦ :
في رجب ، وقيل في
ليلة سبع عشرة من شهر ربيع الأول والنبي صلىاللهعليهوسلم ابن إحدى وخمسين سنة
الصفحه ٤٨٣ :
يخصص أجنبيا من
ذلك ، ولا ينكر وقوع المنقطع في القرآن إلا أعجمي ، وقد حكي ذلك عن ابن خويز منداد
الصفحه ٤٩١ :
في قراءة ابن
مسعود وأبيّ «فرقناه عليه لتقرأه» أي أنزلناه شيئا بعد الشيء لا جملة واحدة
ويتناسق هذا
الصفحه ٥٠٩ : غضبت ، وتكلم الناس في هذه الآية في
الاستثناء في اليمين ، والآية ليست في الأيمان ، وإنما هي في سنة
الصفحه ٥٤٤ : استطاعوا» بالتاء في الموضعين ، وقوله (هذا رَحْمَةٌ) الآية القائل : ذو القرنين ، وأشار بهذا إلى الردم والقوة
الصفحه ١٦ : فاشهدوا عليه
بالإيمان» وقد تقدم القول في قراءة مسجد ، وقوله (وَالْيَوْمِ
الْآخِرِ وَأَقامَ الصَّلاةَ
الصفحه ١٧١ :
فيه ، وقال النقاش
: اسم المستوقد التنور بكل لغة ؛ وذكر نحو ذلك ابن قتيبة في الأدب عن ابن عباس
الصفحه ١٨٦ :
هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزِيزُ (٦٦)
وَأَخَذَ الَّذِينَظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَأَصْبَحُوا فِي
الصفحه ٣١٧ : ء.
وقرأ ابن كثير وأبو عمرو وعاصم «ويثبت» بتخفيفها.
وتخبط الناس في
معنى هذه الألفاظ ، والذي يتخلص به