الصفحه ٨٩ :
وسلم في قوله ، «أن
تعبد الله كأنك تراه» الحديث ، وبأدنى عبادة يؤديها المرء المسلم يقع عليه اسم
الصفحه ٤٣١ :
يشبه النون في حال
سكونها حروف العلة لغنتها وخفتها وأنها قد تكون علامة وغير ذلك ، فكأن «لم» دخلت
الصفحه ٤٤١ :
الآية ، (يَهْدِي) في هذه الآية بمعنى يرشد ، ويتوجه فيها أن تكون بمعنى يدعو
، و «التي» يريد بها
الصفحه ٥٨ :
الحق إلى الكذب ،
والضمير في قوله (أَتَتْهُمْ
رُسُلُهُمْ) عائد على هذه الأمم المذكورة ، وقيل على
الصفحه ١٣٠ :
(هُوَ
السَّمِيعُ) أي لجميع ما يقولونه (الْعَلِيمُ) بما في نفوسهم من ذلك ، وفي ضمن هذه الصفات تهديد
الصفحه ٣٨٣ :
في ذكر (ما ذَرَأَ) [النحل : ١٣]
ليسارته بالإضافة ، وأيضا ف «آية» بمعنى «آيات» واحد يراد به الجمع
الصفحه ١٧٢ :
الخنازير لم يكن
قبل ذلك. وروي أن الفأر آذى الناس في السفينة بقرض حبالها وغير ذلك ، فأمر الله
نوحا
الصفحه ٣٥٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم حتى أظهر الله به الشرع وحان أجله. وقالت فرقة ـ وهي
الأكثر ـ الضمير في
الصفحه ٣٩٣ : ،
والضمير في قوله (وَأَقْسَمُوا) لكفار قريش ، وذكر أن رجلا من المسلمين حاور رجلا من
المشركين ، فقال في حديثه
الصفحه ٨٢ :
(ضِراراً) أي داعية للتضار من جماعتين فلذلك قال (ضِراراً) وهو في الأكثر مصدر ما يكون من اثنين وإن
الصفحه ٣٦٧ :
«لمنجّوهم» ، وقرأ
حمزة والكسائي «لمنجوهم» بسكون النون وضم الجيم مخففة ، والضمير في (لَمُنَجُّوهُمْ
الصفحه ٤٥٠ : علي بن الحسين في هذه : هم قرابة النبي عليهالسلام ، أمر النبي عليهالسلام بإعطائهم حقوقهم من بيت المال
الصفحه ٥٠٨ :
بالحديث المرجم
والواو في قوله (وَثامِنُهُمْ) طريق النحويين فيها أنها واو عطف دخلت في آخر إخبار
الصفحه ٥١٧ : )
أفرد الجنة من حيث
الوجود كذلك ، إذ لا يدخلهما معا في وقت واحد ، و «ظلمه لنفسه» : كفره وعقائده
الفاسدة
الصفحه ٣٩ :
صَدَقُوا) يريد استئذانك وأنك لو لم تأذن لهم خرجوا معك وقوله (وَتَعْلَمَ
الْكاذِبِينَ) يريد في أنهم