الصفحه ١٣٦ : . وكأن سمي المكتوب
كتابا ، ويحتمل أن يكون جمع زبور على حذف الزيادة ، كما قالوا : ظريف وظروف وكروان
وكروان
الصفحه ٥٢ : ) [النساء : ٣٦] ومعناه
على هذا : «يبخلون بأموالهم ويأمرون الناس» يعني إخوانهم ، ومن هو مظنة طاعتهم
بالبخل
الصفحه ٥١٢ : (وَأَنَ) معطوف على (ذلِكُمْ) ، ويحتمل أن يكون خبر ابتداء مقدر تقديره وحتم وسابق وثابت
ونحو هذا ، وقرأت
الصفحه ١٨٣ : عليه وعلى كل حال ، وقال
أنس بن مالك وجرير بن عبد الله وسعيد بن جبير وعروة بن الزبير وعبد الله بن عمر
الصفحه ٤٠٠ : وسكون الخاء وفتح الياء ، وقرأ طلحة «في سم المخيط» بفتح الميم ، وكذلك أبى
على هذه الصفة وبمثل هذا الحتم
الصفحه ١٩٣ : ونحو هذا ، وقال أبو هريرة وعلي بن أبي
طالب : مهر البغي سحت وعسب الفحل سحت وكسب الحجام سحت وثمن الكلب
الصفحه ١٨٥ : المفصل ، وروي عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أنه كان يقطع اليد من
الأصابع ويبقي الكف والرجل من نصف القدم
الصفحه ٢٤٣ :
قال القاضي أبو
محمد : ومن هذه أنواع لا زوال لها من الماء فهي لا محالة من صيد البحر ، وعلى هذا
خرج
الصفحه ١٩٢ : التأويل قوله بعد هذا ، (وَما أُولئِكَ
بِالْمُؤْمِنِينَ) [المائدة : ٤٢] ،
ويجيء على هذا التأويل قوله
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم ، فنزل عليه الوحي ، ثم أقلع عنه ووجهه محمر ، فقال : قد
جعل الله لهن سبيلا ، البكر بالبكر جلد مائة
الصفحه ٢١٠ : ينقم
بفتحها وعلى هذه اللغة قرأ أبو حيوة وابن أبي عبلة وأبو البرهسم والنخعي ، وهذه
الآية من المحاورة
الصفحه ٢٢٨ : بالليل والطيب وهمّ بعضهم بالاختصاء وكان منهم علي بن أبي طالب
وعثمان بن مظعون ، قال عكرمة : ومنهم ابن
الصفحه ٣٦٩ : الاستقامة وإنما سمي الأحنف في الرجل على جهة التفاؤل له. (وَما كانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) نفي للنقيصة عنه
الصفحه ٥١ : فإنه مسؤول عن صحبته ولو ساعة من نهار ، وقال المفسرون طرّا :
ابن السبيل هو المسافر على ظهر طريقه ، وسمي
الصفحه ١٤ :
أن يندب إلى
الوصية ، ويحمل على أن يقدم لنفسه ، وإذا ترك ورثة ضعفاء مقلين حسن أن يندب إلى
الترك لهم