الصفحه ٤٠٩ :
الله عليه وسلم ،
وقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر «يغشي» من أغشى ، وقرأ عاصم في رواية أبي
الصفحه ١٦٥ : يا آل أبي بكر.
وقوله تعالى : (وَلكِنْ يُرِيدُ
لِيُطَهِّرَكُمْ) الآية ، إعلام بما لا يوازى بشكر من
الصفحه ٥٠٠ : : الذئب مغبوط بذي بطنه ، وقول أبي بكر الصديق رضي الله
عنه إنما هو ذو بطن بنت خارجة ، ويحتمل ذات البين أن
الصفحه ٣٦٣ : «يذّكّرون» و «يذكّر الإنسان» وما جرى من ذلك مشددا كله
، وقرأ نافع وعاصم في رواية أبي بكر وابن عامر كل ذلك
الصفحه ٨٦ : ، ومن
ذلك قول النبي عليهالسلام «والله لأقاتلنهم
حتى تنفرد سالفتي» وقول أبي بكر وقت الردة : «ولو خالفتني
الصفحه ٤٨٣ : وأبو عبد الرحمن وقتادة «ونذرهم»
بالنون ورفع الراء وكذلك عاصم في رواية أبي بكر ، وروى عنه حفص و «يذرهم
الصفحه ٣٥٢ : كان
الفاعل في اللفظ مؤنثا ، وأسند الفعل إلى الميتة كما فعل ابن كثير ، وقرأ عاصم في
رواية أبي بكر عنه
الصفحه ٢١٨ : ، وقرأ نافع «رسالاته» بالجمع ،
وكذلك في الأنعام ، وأفرد في الأعراف ، وقرأ ابن عامر وعاصم في رواية أبي بكر
الصفحه ٢٩٧ : السبيل
وتأنيثها ، وقرأ عاصم في رواية أبي بكر وحمزة والكسائي
الصفحه ٤٥٧ : بنيا على الفتح كاسم واحد كخمسة عشر ونحوها
، وقرأ ابن عامر وعاصم في رواية أبي بكر وحمزة والكسائي «ابن
الصفحه ٣١٤ : ء والهمزة ، وقرأ نافع بين الفتح والكسر ، وقرأ عاصم
في رواية أبي بكر وابن عامر وحمزة والكسائي بكسرهما ، وقرأ
الصفحه ٤٦٤ : ء «أصرهم» واحد مفتوح الهمزة عن نافع وعيسى والزيات وذلك
غلط ، وذكرها مكي عن أبي بكر عن عاصم وقال : هي لغة
الصفحه ٥٢٩ : : ويظهر في قول علي بن أبي طالب في البخاري كانت لي شارق من نصيبي من المغنم
ببدر وشارق أعطانيها رسول الله
الصفحه ١٣٥ : إعراب ما تقدم وتأخر ، فقال أبان بن
عثمان بن عفان وعائشة رضي الله عنها : ذلك من خطأ كاتب المصحف ، وروي
الصفحه ٥١٠ : ، وأمام أقل أو
أكثر بحسب ذلك وأما على قول الجمهور فلا يحل فرار مائة إلا أمام ما زاد على مائتين
والعبارة