الصفحه ٤٨٠ :
بعض أصحاب النبي صلىاللهعليهوسلم يقرأ فيذكر الله في قراءته ومرة يقرأ فيذكر الرحمن ونحو
هذا فقال
الصفحه ٤٨٦ : عبد الله بن عمرو بن العاصي «فمارت به»
معناه أي جاءت به وذهبت وتصرفت ، كما تقول مارت الريح مورا
الصفحه ٦ :
أَنْصارِي إِلَى اللهِ) [آل عمران : ٥٢ ،
الصف : ١٤] أي من ينضاف إلى الله في نصرتي والضمير في (إِنَّهُ) عائد
الصفحه ٤١ :
قال القاضي أبو
محمد : ثم بعد هذا المقصد تخرج الآية في مخرج التفضل ، لأنها تتناول كل ما خفف
الله
الصفحه ١٥١ : أبو عبد الله الصنابحي ليس (الْمَوْقُوذَةُ) إلا في مالك وليس في الصيد وقيذ.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ٢٤٣ : ، وقوله تعالى: (وَاتَّقُوا اللهَ) تشديد وتنبيه عقب هذا التحليل والتحريم.
ثم ذكر تعالى بأمر
الحشر
الصفحه ٢٨٠ : ، وقيل هو اسم جمع لا واحد من لفظه كعبابيد
وشماميط والمعنى أخبار الأولين وقصصهم وأحاديثهم التي تسطر وتحكى
الصفحه ٢٩١ : و (أَتاكُمْ
عَذابُ اللهِ) معناه أتاكم خوفه وأماراته وأوائله مثل الجدب والبأساء
والأمراض ونحوها التي يخاف منها
الصفحه ٣١٧ :
عن عبد الله بن مسعود أنه قال إدريس هو الياس ورد ذلك الطبري وغيره بأن إدريس هو
جد نوح تظاهرت بذلك
الصفحه ٣٩٩ : ، قال أبو الفتح : هذا مشكل ولا يسوغ أن يقطعها ارتجالا فذلك إنما يجيء شاذا
في ضرورة الشعر في الاسم أيضا
الصفحه ١٨٤ :
صلىاللهعليهوسلم بالعرنيين ووقفت الأمر على هذه الحدود ، وقال بعضهم وجعلها
الله عتابا لنبيه
الصفحه ٢٥٨ : عليهالسلام يصور من الطين أمثال الخفافيش ثم ينفخ فيها أمام الناس
فتحيا وتطير بإذن الله. وقد تقدم هذا القصص في
الصفحه ٣٢٦ :
هذا في الشعر وأنشد عليها : [المتقارب]
فألفيته غير
مستعتب
ولا ذاكر الله
إلّا
الصفحه ٣٨٨ : ولهوك المزامير
وطعامك ما لم يذكر عليه اسمي وشرابك المسكر ، ورسلك الشهوات وحبائلك النساء.
وأهبطت الحية
الصفحه ٤١٢ : مُبَشِّراتٍ) [الروم : ٤٥]
وقوله (وَأَرْسَلْنَا
الرِّياحَ لَواقِحَ) [الحجر : ٢٢]
وقوله (اللهُ
الَّذِي يُرْسِلُ