الصفحه ١٩٦ :
وفضحهم فيه عبد
الله بن سلام ، وإنما اللفظ عام في كل حبر مستقيم فيما مضى من الزمان ، وأما في
مدة
الصفحه ٣٥٤ :
وروي أن الآية
نزلت بسبب لأن ثابت بن قيس بن شماس حصد غلة له فقال والله لا جاءني اليوم أحد إلا
الصفحه ٤٥٥ : الله نفلهم إياه ، ويحتمل
أن يضاف الحلي إلى بني إسرائيل من حيث تصرفت أيديهم فيه بعد غزو آل فرعون ، ويروى
الصفحه ٤٧٦ : غفلنا عن معرفة الله والإيمان به فتكون مقالة من هؤلاء لهؤلاء
، ذكره الطبري ، وعلى هذا لا يحسن الوقف على
الصفحه ٢١ :
إِنَّ اللهَ كانَ تَوَّاباً رَحِيماً)
(١٦)
قوله (وَاللَّاتِي) : اسم جمع التي ، وتجمع أيضا على «اللواتي
الصفحه ١٩٣ :
ثم قال تعالى
لنبيه على جهة قطع الرجاء فيهم (وَمَنْ
يُرِدِ اللهُ فِتْنَتَهُ فَلَنْ تَمْلِكَ لَهُ
الصفحه ٢٠٠ : » عليه بفتح الميم
الثانية فهو بناء اسم المفعول. وهو حال من الكتاب معطوفة على قوله : (مُصَدِّقاً) وعلى هذا
الصفحه ٢٥٧ : كان بعدهم من أمتهم
والله تعالى يعلم جميع ذلك على التفصيل والكمال. فرأوا التسليم له والخضوع لعلمه
الصفحه ٥ : ذكر الأرحام فيما يتساءل به لا معنى
له في الحض على تقوى الله ، ولا فائدة فيه أكثر من الإخبار بأن
الصفحه ٣٥ : حلال للذي تقع في سهمه ، وإن كان لها زوج ، وروى أبو سعيد الخدري : أن الآية
نزلت بسبب أن رسول الله
الصفحه ١٠١ : هاجر منهم مهاجر في أرض الله لأرغم
أنوف قريش بحصوله في منعة منهم ، فتلك المنعة هي موضع المراغمة. وكذلك
الصفحه ٢١٣ : الله بن مسعود «وعبد الطاغوت»
بضم العين وفتح الباء والدال وكسر التاء ، وهذا أيضا بناء مبالغة اسم مفرد
الصفحه ٤٦٤ :
أثقالها متغايرة ، ومن وحد الإصر فإنما هو مفرد اسم جنس يراد به الجمع ، قال أبو
حاتم : في كتاب بعض العلما
الصفحه ٤٩٣ : ويكون المعنى وإخوان الشياطين في الغي بخلاف الأخوة في الله يمدون
الشياطين أي بطاعتهم لهم وقبولهم منهم
الصفحه ١٣ : علة الرزق ، فحيث وجدت رزقوا وإن لم يحضروا القسمة ، و (أُولُوا) : اسم جمع لا واحد له من لفظه ، ولا يكون