الصفحه ٥٢٨ :
النبي صلىاللهعليهوسلم : «أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا لا إله إلا الله ، فإذا
قالوها عصموا مني دما
الصفحه ١٥ : الحارث بن عباد :
لم أكن من
جناتها ، علم الله
وإني بحرّها
اليوم صال
الصفحه ٧٠ :
فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ
فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ
الصفحه ١٣١ : جريج : قالت اليهود : يا محمد لن نتابعك على ما تدعونا
إليه حتى تأتينا بكتاب من عند الله إلى فلان وإلى
الصفحه ٢٤٦ :
كعمرو بن لحي
وغيره ، وفي عمرو بن لحي قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، رأيته يجر قصبه في النار
الصفحه ١٧٠ : ءَ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما كانُوا يَصْنَعُونَ
(١٤)
يا أَهْلَ الْكِتابِ
الصفحه ١٧٣ : » بالرفع
وكذلك حيث وقع من القرآن. وروي ذلك عن ابن كثير ، و (نِعْمَتَ
اللهِ) هنا اسم الجنس ، ثم عدد عيون تلك
الصفحه ٢٠٩ :
أوتوا الكتاب من حيث الغلب في اسم الكفار أن يقع على المشركين بالله إشراك عبادة
أوثان ، لأنهم أبعد شأوا في
الصفحه ٤٠٧ : وأنعشها للنفس ، واستسقى الشعبي عند مصعب فقال له أي الأشربة تحب؟
فقال أهونها موجودا وأعزها مفقودا ، فقال له
الصفحه ٧٣ : ، و (صُدُوداً) اسم.
قوله تعالى :
(فَكَيْفَ
إِذا أَصابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِما قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ
الصفحه ٩٢ : عكرمة : حيث ما وقع السلطان في كتاب الله تعالى فهو الحجة.
قوله تعالى :
(وَما
كانَ لِمُؤْمِنٍ أَنْ
الصفحه ١١٥ :
المغيرات خلق الله».
ومنه قوله عليهالسلام ، «لعن الله الواصلة والمستوصلة» ، وملاك تفسير هذه الآية
الصفحه ٣٣٧ : ء وكسر الغين من أصغى يصغي ، وكذلك قرأ الجراح بن عبد الله ، وقوله تعالى : (أَفَغَيْرَ) نصب ب (أَبْتَغِي
الصفحه ٤١٥ :
فلذلك صرفت ، وهذه
نذارة من نوح لقومه دعاهم إلى عبادة الله وحده ورفض آلهتهم المسماة ودا وسواعا
الصفحه ١٢٤ : ، والمذكور ثانيا هو اسم جنس لكل
ما نزل من الكتاب ، وقوله تعالى : (وَمَنْ
يَكْفُرْ بِاللهِ) إلى آخر الآية وعيد