الصفحه ٤٨٧ : بالاسم لغيره ، وقال الطبري والسدي في قوله تعالى : (فَتَعالَى اللهُ
عَمَّا يُشْرِكُونَ) إنه كلام منفصل ليس
الصفحه ٢١٢ : عن علقمة عنه «وعبد
الطاغوت» بفتح العين وضم الباء ورفع التاء من الطاغوت ، وذلك على أن يصير له أن «عبد
الصفحه ٧٢ :
درجة الزعم إذا
قوي أن يكون مظنونا ، يقال : «زعم» بفتح الزاي وهو المصدر ، «وزعم» بضمها وهو
الاسم
الصفحه ٢٥٤ : ، وهذا كما يقال على الخبير سقطت ، ووقعت على كذا ، قال أبو علي : والإثم
هنا اسم الشيء المأخوذ لأن آخذه
الصفحه ٤٨٤ :
على موضع الفاء
وما بعدها من قوله (فَلا
هادِيَ لَهُ) لأنه موضع جزم ، ومثله قول أبي داود : [الوافر
الصفحه ٣٢٧ : استيداع علقها بمجرور تقديره فلكم مستقر ومستودع ،
ومن قرأ «فمستقر ومستودع» على اسم الفاعل في «مستقر» واسم
الصفحه ٤٦٣ :
بالسيئة السيئة
ولكن يعفو ويصفح ولن أقبضه حتى أقيم به الملة العوجاء بأن يقولوا لا إله إلا الله
الصفحه ٥٢٣ : ، قال قوم :
وهذه القراءة خطأ لأنه جعل الاسم نكرة والخبر معرفة ، قال أبو حاتم : فإن قيل إن
المكا
الصفحه ١٣٨ :
وينذرون بالنار من
كفر وعصى ، وأراد الله تعالى أن يقطع بالرسل احتجاج من يقول : لو بعث إليّ الرسول
الصفحه ٢٤ : على سالف كفره ، وقوله تعالى : (عَلَى اللهِ) فيه حذف مضاف تقديره : على فضل الله ورحمته لعباده ، وهذا
الصفحه ٣٢٠ : الله وتوحيده أستكثر بها وأختص بدنياها
، إن القرآن إلا موعظة ، وذكرى ودعاء لجميع العالمين.
قوله عزوجل
الصفحه ٢٨٩ : : (وَالْمَوْتى) يريد الكفار ، فعبر ، عنهم بضد ما عبر عن المؤمنين وبالصفة
التي تشبه حالهم في العمى عن نور الله
الصفحه ١٤٦ :
في أمر من الأمور.
والشعائر جمع شعيرة أي قد أشعر الله أنها حده وطاعته فهي بمعنى معالم الله
الصفحه ٥٥٤ :
أن الله عزوجل قضى أن لا يعاقب أحدا بذنب أتاه بجهالة ، وهذا قول ضعيف
تعارضه مواضع من الشريعة ، وذكر
الصفحه ١٣٩ : ، في الدين الذي أنتم مطلوبون به ، فكأنه اسم
جنس ، وأضافه إليهم بيانا أنهم مأخوذون به ، وليست الإشارة