الصفحه ٢٧٨ : على النداء. ويجوز فيه تقدير المدح ، وقرأ عكرمة وسلام بن مسكين «والله ربّنا»
برفع الاسمين وهذا على
الصفحه ٣١٠ : في (إِذْ) فعل مضمر تقديره : واذكر أو قص ، قال الطبري : نبه الله
تعالى محمدا صلىاللهعليهوسلم على
الصفحه ١٩٩ : وأنزله
الله تعالى صلاحا لعباده ، وقوله : (مِنَ
الْكِتابِ) يريد من الكتب المنزلة. فهو اسم جنس ، واختلفت
الصفحه ٢٨٨ :
قال القاضي أبو
محمد : وهذا أسلوب معنى الآية ، واسم كان يصح أن يكون الأمر والشأن و (كَبُرَ عَلَيْكَ
الصفحه ٤٢٦ :
بحجارة ، وروي أن
الله عزوجل بعث جبريل فاقتلعها بجناحه وهي ست مدن ، وقيل خمس ، وقيل
أربع ، فرفعها
الصفحه ١٢ : عَلَيْهِمْ
فَلْيَتَّقُوا اللهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً)
(٩)
سمى الله عزوجل الأب والدا لأن الولد منه
الصفحه ٢٠٣ : وأخرى
أبتغي العيش أكدح
وقرأ سليمان بن
مهران «أفحكم» بفتح الحاء والكاف والميم وهو اسم جنس
الصفحه ١٧٥ : كالوث بثاء مثلثة ويقال في اسم أبيه يوفيا ، وهو صهر «موسى» على أخته ،
قال الطبري : اسم زوجته مريم بنت
الصفحه ١٦٧ : صلىاللهعليهوسلم أتخافني؟ فقال لا
، فقال له ومن يمنعك مني ، فقال : الله ، فشام السيف في غمده وجلس ، وفي البخاري
أن
الصفحه ٧٧ :
اللهِ لَيَقُولَنَّ كَأَنْ لَمْ تَكُنْ
بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُ مَوَدَّةٌ يا لَيْتَنِي كُنْتُ
الصفحه ١٣٦ : ) وَرُسُلاً
قَدْ قَصَصْناهُمْ عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُ وَرُسُلاً لَمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ
وَكَلَّمَ اللهُ مُوسى
الصفحه ٣٦٠ : الاسمية ، ويذهب عنه شبه الحرف ، وحسن عند سيبويه العطف في قوله (ما أَشْرَكْنا وَلا
آباؤُنا) لما طال الكلام
الصفحه ٤٦٢ : خابية وهي من خبأ ، واستعمل تخفيفه حتى قد روي
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : لا تنبروا اسمي ، وقدم
الصفحه ٢٢٦ :
الغوائل إلا الشاذ
القليل منهم ممن عسى أن تخصص بأدب وأمور غير ما علم أولا. ولم يصف الله تعالى
الصفحه ٤٣٥ : )
حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلاَّ الْحَقَّ قَدْ جِئْتُكُمْ
بِبَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ