الصفحه ٢٩٤ : ، وليس ذلك بلازم من
هذا الموضع ، وإنما الذي يلزم منه أن الملك أعظم موقعا في نفوسهم وأقرب إلى الله
الصفحه ٣١٥ : وخشب إذا أنا نبذتها ولم أعظمها ، ولا تخافون
أنتم الله عزوجل وقد أشركتم به في الربوبية أشياء لم ينزل بها
الصفحه ٤٢٨ : رأى ربه فقد أعظم على الله الفرية ، ونجاة «شعيب» من ملتهم
كانت منذ أول أمره ، ونجاة من آمن معه كانت بعد
الصفحه ١٩٤ : القاضي أبو
محمد رضي الله عنه : وكل ما ذكر في معنى السحت فهو أمثلة ، ومن أعظمها الرشوة في
الحكم والأجرة
الصفحه ٨٨ : ) : أصلها القيام ، ولما كان قيام الحشر من أذل الحال
وأضعفها إلى أشد الأهوال وأعظمها لحقته هاء المبالغة و (لا
الصفحه ٩٨ : الله هل من
رخصة؟ فإني ضرير البصر فنزلت عند ذلك (غَيْرُ
أُولِي الضَّرَرِ) قال الفلتان بن عاصم كنا قعودا
الصفحه ٢٣٧ : لإحرامه فهذا أجلّ وأعظم من أن يكفر. قال مجاهد : قد حل ولا رخصة له
، وقاله ابن جريج ، وحكى المهدوي وغيره
الصفحه ٢٥٦ : القيامة وحالة جواز الصراط يقولون سلم سلم وحالهم أعظم
وفضل الله عليهم أكثر من أن تذهل عقولهم حتى يقولوا ما
الصفحه ٢٣٤ : المؤمنين عن ذكر الله وعن الصلاة ويشغلهم عنها بشهوات ، فالخمر
والميسر والقمار كله من أعظم آلاته في ذلك ، وفي
الصفحه ٤٥٢ : يشاء من أعظمها أن رسول الله
صلىاللهعليهوسلم سئل عن آدم فقال هو نبي مكلّم.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ٢٩٩ : ) لأن الفصل مناسب للقضاء ، وقد جاء أيضا الفصل والتفصيل مع
القصص ، وفي مصحف عبد الله بن مسعود «وهو أسرع
الصفحه ٣١٣ : قلنا بأنه وقعت له القصة في الغار في حال الصبوة وعدم التكليف
على ما ذهب إليه بعض المفسرين ويحتمله اللفظ
الصفحه ٤٤١ : ءَهُمْ وَإِنَّا فَوْقَهُمْ قاهِرُونَ)
(١٢٧)
هذا تسليم من
مؤمني السحرة ، واتكال على الله ، وثقة بما عنده
الصفحه ٣٧٣ : ءَ) ، يريد كل ما عبد واتبع من دون الله كالأصنام والأحبار
والكهان والنار والكواكب وغير ذلك ، والضمير في قوله
الصفحه ٤٢٠ :
(٧٢) وَإِلى
ثَمُودَ أَخاهُمْ صالِحاً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ