الصفحه ٤٨٨ : الآيات في آدم وحواء أن إبليس جاء إلى آدم وقد مات له ولد اسمه عبد الله فقال :
إن شئت أن يعيش لك الولد فسمه
الصفحه ١٦٥ : و (نِعْمَةَ اللهِ) اسم جنس يجمع الإسلام وجمع الكلمة وعزة الحياة وغنى المال
وحسن المآل ، هذه كلها نعم هذه الملة
الصفحه ٥٨ : اسم
المريض فجائز له التيمم ، وهذا قول خلف ، وإنما هو عند علماء الأمة المجدور ،
والمحصوب ، والعلل
الصفحه ٣٤٤ :
قال القاضي أبو
محمد : وهذا على غير من تأول تقلب الوجه أنه الدعاء إلى الله عزوجل في الهداية إلى
الصفحه ٥٤ : للمهاجرين؟ فقال ما هو أعظم من هذا (إِنَّ اللهَ لا
يَظْلِمُ) الآية فخصوا بهذا كما خصت نفقة سبيل الله بتضعيف
الصفحه ٥٢١ : إنما هي بنصب «الحقّ» على أن يكون خبر «كان» ويكون هو فصلا ، فهو حينئذ اسم
وفيه معنى الإعلام بأن الذي
الصفحه ٢٠٨ : يعطي ذلك المعنى ، وولي اسم جنس ، وقرأ
ابن مسعود «إنما موليكم الله» وقوله : (وَالَّذِينَ
آمَنُوا) أي ومن
الصفحه ١٣٢ :
عرف بالطور ولزمه
الاسم وهو طور سيناء ، وليس بالمرفوع على بني إسرائيل ، لأن رفع الجبل كان فيما
يلي
الصفحه ١٠٥ : حملته
، وأعظم الروايات والأحاديث على أن صلاة الخوف إنما نزلت الرخصة فيها في غزوة ذات
الرقاع ، وهي غزوة
الصفحه ٤٣٧ : وَاسْتَرْهَبُوهُمْ
وَجاؤُ بِسِحْرٍ عَظِيمٍ)
(١١٦)
الساحر كان عندهم
في ذلك الزمن أعلى المراتب وأعظم الرجال ، ولكن
الصفحه ٤١٠ : )
وَلا
تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِها وَادْعُوهُ خَوْفاً وَطَمَعاً إِنَّ
رَحْمَتَ اللهِ
الصفحه ٢٤٥ :
فساد نسبه ، فهذا
لفظ يلزم قائله على هذا القصد الحد ، وقوله تعالى (فَاتَّقُوا
اللهَ يا أُولِي
الصفحه ٥١٧ : بن الخطاب رضي الله عنه ، فإن تمثل أحد بهذه الآية لحالة العرب فتمثله صحيح ،
وأما أن تكون حالة العرب هي
الصفحه ٢١٨ : أزمان مختلفة ، وقالت عائشة أم
المؤمنين رضي الله عنها : من زعم أن محمدا كتم شيئا من الوحي فقد أعظم الفرية
الصفحه ٥٤٦ : وحصون الفرسان خصها الله بالذكر تشريفا على نحو قوله (مَنْ كانَ عَدُوًّا
لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ