الصفحه ٢٠ : اللهِ
وَاللهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ (١٢)
تِلْكَ
حُدُودُ اللهِ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ
الصفحه ٢٥ :
قال : وعزتك لا
برحت من قلبه ما دام فيه الروح ، فقال الله تعالى : وعزتي لا أحجب عنه التوبة ما
دام
الصفحه ٤٤ : السبعين أقرب ، وقال ابن عباس : كل ما نهى الله عنه
فهو كبير ، فهنا يدخل الزنا ، وشرب الخمر ، والزور
الصفحه ٤٥ :
الحسن ، وأما إذا تمنى المرء على الله من غير أن يقرن أمنيته بشيء مما قدمناه فذلك
جائز ، وذلك موجود في
الصفحه ٥١ : أبي طالب رضي الله عنه ، وابن مسعود وابن أبي ليلى
وإبراهيم النخعي : الصاحب بالجنب الزوجة ، وقال ابن زيد
الصفحه ٦٤ :
تقدم ، وكانت
لعنتهم أن مسخوا خنازير وقردة ، قاله قتادة والحسن والسدي : وأمر الله في هذا
الموضع
الصفحه ١٠٠ : الله صلىاللهعليهوسلم في يوم بدر من لقي العباس فلا يقتله ، فإنما أخرج كرها.
قال القاضي أبو
محمد عبد
الصفحه ١١٢ :
ثم وقف الله تعالى
نبيه على مقدار عصمته له ، وأنها بفضل من الله ورحمة وقوله تعالى : (لَهَمَّتْ
الصفحه ١٤٠ : ) : معناه تنزيها له وتعظيما عن أن يكون له ولد كما تزعمون
أنتم أيها النصارى في أمر عيسى ، إذ نقلتم أبوة
الصفحه ١٤٤ : فرات بن حيان العجلي سأل
رسول الله صلىاللهعليهوسلم عن حلف الجاهلية ، فقال لعلك تسأل عن حلف لجيم وتيم
الصفحه ١٤٧ : إذا خرج يريد الحج تقلد من السمر قلادة فلم يعرض له أحد بسوء إذ كانت
تلك علامة إحرامه وحجه وقال عطا
الصفحه ٥١٩ : ، وهو الذي كان خروج رسول الله صلىاللهعليهوسلم من مكة بسببه ، ولا خلاف أن ذلك كان بعد موت أبي طالب
الصفحه ٥٢٢ : وما كان الله
معذبهم وهم بحال توبة واستغفار من كفرهم لو وقع ذلك منهم ، واختاره الطبري ، ثم
حسن الزجر
الصفحه ٥٣١ :
علي بن الحسين
وعبد الله بن محمد بن علي أنهما قالا : الآية كلها في قريش ، والمراد يتامى قريش
الصفحه ٥٥٥ :
، وروي أن العباس بن عبد المطلب قال : فيّ وفي أصحابي نزلت هذه الآية ، وقال حين
أعطاه رسول الله