الصفحه ١٥٥ :
الاثنين ، وقال
الربيع بن أنس نزلت سورة المائدة في مسير رسول الله صلىاللهعليهوسلم إلى حجة الوداع
الصفحه ١٦٠ :
فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ مِنْهُ ما يُرِيدُ اللهُ لِيَجْعَلَ
عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلكِنْ
الصفحه ١٧٢ :
قوله عزوجل :
(وَقالَتِ
الْيَهُودُ وَالنَّصارى نَحْنُ أَبْناءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ قُلْ فَلِمَ
الصفحه ٢١٦ : الإنعام قرينة الإنفاق ، قال أبو عمرو الداني : وقرأ أبو عبد الله «بل
يداه بسطتان» ، يقال يد بسطة أي مطلقة
الصفحه ٢٢٠ :
الآية بالتي قبلها
هو أن قيل لهم ليس الحق في نفسه على ما تزعمون من أنكم أبناء الله وأحباؤه ، بل
الصفحه ٢٢١ : حُدُودَ اللهِ) [البقرة : ٢٢٩] و (فَخَشِينا أَنْ
يُرْهِقَهُما طُغْياناً) [الكهف : ٨٠](أَشْفَقْتُمْ أَنْ
الصفحه ٢٤٠ : الله عنه إن
قتل المحرم ظبيا فعليه شاة تذبح بمكة ، فإن لم يجد فإطعام ستة مساكين فإن لم يجد
فصيام ثلاثة
الصفحه ٢٤٨ : هذه بحر ، وتقطع جلودها فتقول هذه صرم فتحرمها عليك
وعلى أهلك؟ قال نعم قال : فإن ما آتاك الله لك حل
الصفحه ٢٥٠ : إبراهيم «لا يضرك» بكسر الضاد وهي كلها لغات بمعنى
ضر يضر وضار يضور ويضير ، وقوله تعالى : (إِلَى
اللهِ
الصفحه ٣٣٢ :
الْمُشْرِكِينَ (١٠٦)
وَلَوْ شاءَ اللهُ ما أَشْرَكُوا وَما جَعَلْناكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظاً وَما أَنْتَ
عَلَيْهِمْ
الصفحه ٤٠٩ :
الله عليه وسلم ،
وقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر «يغشي» من أغشى ، وقرأ عاصم في رواية أبي
الصفحه ٥٢٠ : من أخبار الأنبياء والأمم ، قال : لو شئت
لقلت مثل هذا ، وكان النضر من مردة قريش النائلين من رسول الله
الصفحه ٥٣٥ : ء والحرب و (سَلَّمَ) لفظ يعم كل متخوف اتصل بالأمر أو عرض في وجهه فسلم الله من
ذلك كله ، وعبر بعض الناس أن
الصفحه ٥٤٨ : .
قال القاضي أبو
محمد : وهذا قول بعيد من أن يقوله ابن عباس رضي الله عنه ، لأن الآيتين مبينتان ،
وقوله
الصفحه ٥٥١ : وذكره النقاش ، وهي مصادر
بمعنى واحد ، قال أبو حاتم : من ضم الضاد جاز له ضم العين وهي لغة ، وحكى سيبويه