الصفحه ٣٤٢ : عزوجل :
(وَإِذا
جاءَتْهُمْ آيَةٌ قالُوا لَنْ نُؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتى مِثْلَ ما أُوتِيَ رُسُلُ
اللهِ
الصفحه ٣٥٥ :
معز ومعز ومعيز وأمعوز وقوله تعالى : (قُلْ
آلذَّكَرَيْنِ) هذا تقسيم على الكفار حتى يتبين كذبهم على الله
الصفحه ٤٤٨ :
إلى الله ، وإلا
فبعيد أن يقولوا لموسى : اجعل لنا صنما نفرده بالعبادة ونكفر بربك ، فعرفهم موسى
أن
الصفحه ١٢٩ : وندب إلى الإخلاص.
قوله تعالى :
(لا
يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ١٧١ :
قوله عزوجل :
قَدْ جاءَكُمْ مِنَ اللهِ نُورٌ
وَكِتابٌ مُبِينٌ)
(١٥) يَهْدِي
بِهِ اللهُ مَنِ
الصفحه ٢٦٣ :
البالغة ، وقوله (تَعْلَمُ ما فِي
نَفْسِي) بإحاطة الله به ، وخص النفس بالذكر لأنها مظنة الكتم
الصفحه ٥١٣ :
بكر وأبي عمرو
وحمزة والكسائي «وإن الله» بكسر الهمزة على القطع ، وقرأ نافع وابن عامر وعاصم في
رواية
الصفحه ٢٢ : ، وآية الجلد عامة في الزناة محصنهم وغير محصنهم ، وكذلك عممه رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في حديث حطان بن
الصفحه ٤٣ : قرئت «نصلّيه» بفتح الصاد وشد اللام المكسورة ويسير ذلك على الله عزوجل ، لأن حجته بالغة ، وحكمه لا معقب
الصفحه ٩٥ :
تعالى : (وَمَنْ
لَمْ يَحْكُمْ بِما أَنْزَلَ اللهُ فَأُولئِكَ هُمُ الْكافِرُونَ) [المائدة : ٤٤]
وليس حكام
الصفحه ١٠٤ :
في الأرض فكيف
نصلي؟ فأنزل الله تعالى (وَإِذا
ضَرَبْتُمْ فِي الْأَرْضِ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُناحٌ
الصفحه ١١٦ : الدنيا لنا فيها
النعيم ثم لا عذاب ، وقالت اليهود (نَحْنُ
أَبْناءُ اللهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) [المائدة: ١٨
الصفحه ١١٧ : الحنيفية
التي هي (مِلَّةَ
إِبْراهِيمَ) ، إمام العالم وقدوة أهل الأديان ، ثم لما ذكر الله تعالى
إبراهيم بأنه
الصفحه ١٢٥ :
الرجل الواحد منهم يؤمن ثم يكفر ، ثم يوافي على الكفر وتأمل قوله تعالى : (لَمْ يَكُنِ اللهُ
لِيَغْفِرَ
الصفحه ١٢٦ : فَإِنْ كانَ لَكُمْ فَتْحٌ مِنَ اللهِ قالُوا أَلَمْ نَكُنْ
مَعَكُمْ وَإِنْ كانَ لِلْكافِرِينَ نَصِيبٌ