الصفحه ١١١ :
الله يعلم حقيقة
الأمر فلا يمكن أن يلبس عليه بجدال ولا غيره ، كما فعلتم بالنبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٢٢ : فِي الْأَرْضِ ، وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً) مقدمة للوعيد ، فهذه وجوه تكرار هذا الخبر الواحد ثلاث
مرات
الصفحه ١٢٨ :
(١٤٥)
إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا وَأَصْلَحُوا وَاعْتَصَمُوا بِاللهِ وَأَخْلَصُوا
دِينَهُمْ لِلَّهِ
الصفحه ١٥٤ :
حجة الوداع وقيل
في يوم عرفة يوم الجمعة ، قاله عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، ولم يكن المشركون
حينئذ
الصفحه ٢٤١ :
قال القاضي أبو
محمد : وهذا القول منه رضي الله عنه وعظ بالآية ، وهو مع ذلك يرى أن يحكم عليه في
الصفحه ٤٥٠ : » وقال موسى (اخْلُفْنِي) فيترتب على هذا أن عليا خليفة رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وما ذكرناه يحل هذا
الصفحه ٥٣٠ :
قال الله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ ما ذا
يُنْفِقُونَ قُلْ ما أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ
الصفحه ٨٤ :
مما يبيتون
اختلافا ، أي : فإذ تخبرهم به على حد ما يقع ، فذلك دليل أنه من عند الله غيب من
الغيوب
الصفحه ٨٦ :
وَاللهُ أَشَدُّ بَأْساً وَأَشَدُّ
تَنْكِيلاً (٨٤)
مَنْ يَشْفَعْ شَفاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ
الصفحه ٩٦ :
قال القاضي أبو
محمد رحمهالله : وفيما قاله هبة الله نظر ، لأنه موضع عموم وتخصيص ، لا
موضع نسخ
الصفحه ١١٤ : وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُبَتِّكُنَّ آذانَ الْأَنْعامِ
وَلَآمُرَنَّهُمْ فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ وَمَنْ يَتَّخِذِ
الصفحه ١٨٣ : واستحقاق
الحمد ، ثم أخبر الله تعالى عن «بني إسرائيل» أنهم جاءتهم الرسل من الله بالبينات في
هذا وفي سواه
الصفحه ٢٤٢ : بعضهم على العموم من جميع جهاته ، فقالوا إن المحرم
لا يحل له أن يصيد ولا أن يأمر بصيد ولا أن يأكل صيدا
الصفحه ٢٨٧ : حَتَّى
أَتاهُمْ نَصْرُنا وَلا مُبَدِّلَ لِكَلِماتِ اللهِ وَلَقَدْ جاءَكَ مِنْ نَبَإِ
الْمُرْسَلِينَ (٣٤
الصفحه ٣٢٢ :
، وقالت فرقة (الَّذِي
بَيْنَ يَدَيْهِ) القيامة.
قال القاضي أبو
محمد رضي الله عنه : وهذا غير صحيح لأن