الصفحه ٢٦٢ : مِنْكُمْ) ، وسائغ ما قال الحسن ، أما أن الجمهور على أنها نزلت
وكفرت جماعة منهم فمسخهم الله خنازير قاله
الصفحه ٥١١ :
قوله عزوجل :
(فَلَمْ
تَقْتُلُوهُمْ وَلكِنَّ اللهَ قَتَلَهُمْ وَما رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ
الصفحه ٦٥ : ء ، ويرد على هذا المنزع بطول التقسيم ، لأن الشرك مغفور أيضا لمن شاء الله
أن يؤمن.
قال القاضي أبو
محمد
الصفحه ٨٢ :
فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى
اللهِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً)
(٨١)
قالت فرقة : (ما
الصفحه ١٤١ :
جهل وغيره ، وإلا
فإذا فرضت أحدا من البشر عرف الله تعالى ، فمحال أن تجده يكفر به تكبرا عليه
الصفحه ١٩٨ : : (فَمَنْ
تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ) يحتمل ثلاثة معان ، أحدها أن تكون «من» للجروح أو ولي
القتيل
الصفحه ٣٥٩ : كَذَّبُوكَ) فيما أخبرت به أن الله حرمه عليهم وقالوا لم يحرم الله
علينا شيئا وإنما حرمنا ما حرم إسرائيل على
الصفحه ٤٩٧ :
الذي صنع له وحمته
وآنسته ، وفرقة أحاطت بعسكر العدو وأسلابهم لما انكشفوا ، وفرقة اتبعوا العدو
الصفحه ٥٥٣ : .
قال القاضي أبو
محمد : وعلى الروايتين فالأمر في هذا التخيير من عند الله فإنه إعلام بغيب ، وإذا
خيروا
الصفحه ٧١ : ،
وفي هذا التخصيص بعد ، وحكى بعض من قال : إنهم الأمراء أنها نزلت في أمراء رسول
الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٨٧ : ذلك عنه والله أعلم ، واختلف المتأولون ، فقالت فرقة
: التحية أن يقول الرجل : سلام عليك ، فيجب على الآخر
الصفحه ٩٩ :
أَرْضُ اللهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا
فِيها فَأُولئِكَ مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ وَساءَتْ مَصِيراً (٩٧
الصفحه ١٠٩ : في مشربة له ، وفي المشربة درعان له وسيفان ، فعدي على المشربة من الميل
فنقبت وأخذ الطعام والسلاح
الصفحه ١٣٠ : : المعنى «إلا من ظلم» في قول أو في فعل ، فاجهروا له بالسوء من القول في معنى
النهي عن فعله والتوبيخ والرد
الصفحه ٢٤٤ : عليهالسلام شهر الله ، أي شهر آل الله ، وكان يقال لأهل الحرم آل الله
، ويحتمل أن يسمى شهر الله لأن الله سنه