الصفحه ٤١٧ : وَأَنَا لَكُمْ ناصِحٌ أَمِينٌ)
(٦٨)
(عادٍ) اسم الحي ، و (أَخاهُمْ) نصب ب (أَرْسَلْنا) [الأعراف : ٥٩]
فهو
الصفحه ٢٦ : وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ خَيْراً
كَثِيراً)
(١٩)
اختلف المتأولون
في معنى قوله تعالى : (لا
يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ
الصفحه ٥٩ : لم يجر له ذكر فليس بحدث ، ولا هو ناقض لوضوء ، فإذا قبّل الرجل امرأته للذة
لم ينتقض وضوءه ، ومالك
الصفحه ٢٢٣ : يَعْتَدُونَ)
(٧٨)
أمر الله تعالى
نبيه أن يوقفهم على عبادتهم شخصا من البشر لا يملك أن يضرهم ولا أن ينفعهم
الصفحه ٣٧٤ : وتقيم حجته في زعمه ، فيتجه أن يكون
هؤلاء بحال من يدعي معاذير ونحوها ، فأخبر الله عنهم أنهم لم تكن لهم
الصفحه ٤٩٢ :
الخيال يطيف
ومطافه لك ذكرة
وشغوف
ف «طائف» اسم فاعل
كقائل من قال يقول وكبائع من
الصفحه ١١٣ :
يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاَّ إِناثاً وَإِنْ يَدْعُونَ إِلاَّ شَيْطاناً
مَرِيداً (١١٧) لَعَنَهُ اللهُ
وَقالَ
الصفحه ١٦٩ : خائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَاعْفُ
عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ
الصفحه ٢٣٩ : » بالرفع دون تنوين «مسكين»
على الإفراد وهو اسم الجنس ، وقال مالك رحمهالله وجماعة من العلماء : القاتل مخير
الصفحه ٤٥٧ : وحفص عن عاصم «ابن أمّ» بفتح الميم ، فقال الكوفيون أصله ابن أماه
فحذفت تخفيفا ، وقال سيبويه هما اسمان
الصفحه ٢٣٥ : الصغائر.
قال القاضي أبو محمد
رضي الله عنه : وليست هذه الآية وقفا على من عمل الصالحات كلها ، واتقى كل
الصفحه ٥٠٣ : .
وقوله تعالى : (وَإِذْ يَعِدُكُمُ
اللهُ إِحْدَى الطَّائِفَتَيْنِ أَنَّها لَكُمْ) الآية ، في هذه الآية قصص
الصفحه ٢٢٨ :
ثم ذكر الله تعالى
ما أثابهم به من النعيم على إيمانهم وإحسانهم.
ثم ذكر حال
الكافرين المكذبين
الصفحه ٨٥ : ، ثم اختلفت هذه الفرقة
، فقال الضحاك : إن الله هدى الكل منهم إلى الإيمان ، فكان منهم من تمكن فيه حتى
لم
الصفحه ١٤٢ :
وقال معدان بن أبي
طلحة : خطب عمر بالناس يوم الجمعة فقال : إني والله ما أدع بعدي شيئا هو أهم إليّ