الصفحه ٣١١ : البصر والقلب لأنها رؤية قلب
ومعرفته وهي متركبة على رؤية بصر ، و (مُبِينٍ) بمعنى واضح ظاهر ، وهو من أبان
الصفحه ٣٣٠ : إِلى رَبِّها ناظِرَةٌ) [القيامة : ٢٢]
وتعدية النظر يأتي إنما هو في كلام العرب لمعنى الرؤية لا لمعنى
الصفحه ٤٥٠ : بهذه المرتبة طمحت همته إلى
رتبة الرؤية وتشوق إلى ذلك ، فسأل ربه أن يريه نفسه ، قاله السدي وأبو بكر
الصفحه ٧٣ :
وجلبه وأشخاصه ، سيقت من العلو تحسينا للأدب ، كما تقول : ارتفع إلى الحق ، ونحوه
، و (رَأَيْتَ) هي رؤية
الصفحه ٤٥١ :
على الجبل فإن
استقر لعظمتي فسوف تراني ، وروي في كيفية وقوف «موسى» وانتظاره الرؤية قصص طويل
اختصرته
الصفحه ٤٥٣ : الفاسقين ، والرؤية هنا
رؤية العين إلا أن المعنى يتضمن الوعد للمؤمنين والوعيد للفاسقين ويدل على أنها
رؤية
الصفحه ٦١ : قَلِيلاً)
(٤٦)
الرؤية في قوله (أَلَمْ تَرَ) من رؤية القلب ، وهي علم بالشيء ، وقال قوم : معناه «ألم
تعلم
الصفحه ١٣١ : (جَهْرَةً) معمول ل (أَرِنَا) ، أي : حتى نراه جهارا أي عيانا رؤية منكشفة بينة ، وروي
عن ابن عباس أنه كان يرى
الصفحه ٢٢٤ : ء الذي كانوا يفعلون
فعلا.
وقوله تعالى لمحمد
صلىاللهعليهوسلم : (تَرى
كَثِيراً) يحتمل أن يكون رؤية قلب
الصفحه ٢٧٠ : ) أي لماتوا من هول رؤية الملك في صورته ، ويؤيد هذا التأويل
ما بعده من قوله : (وَلَوْ
جَعَلْناهُ مَلَكاً
الصفحه ٢٠٤ : ، فإن جعلت رؤية عين ف (يُسارِعُونَ) حال وفيها الفائدة المقصودة ، وإن جعلت رؤية قلب ف (يُسارِعُونَ) في
الصفحه ٢١٤ : كانُوا يَكْتُمُونَ) أي من الكفر.
وقوله تعالى لنبيه
: (وَتَرى) يحتمل أن يكون من رؤية البصر ويحتمل من
الصفحه ٢٢٧ : الرَّسُولِ) فاضت أعينهم بالدمع من خشية الله ورقت القلوب. والرؤية
رؤية العين ، و (تَفِيضُ) حال من الأعين
الصفحه ٢٦٨ :
وَأَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ)
(٦)
هذا حض على العبرة
، والرؤية هنا رؤية القلب ، و (كَمْ) في
الصفحه ٢٧٩ : قبول الخير لا أنهم لم يكونوا
سامعين لأقواله ، وقوله تعالى : (وَإِنْ
يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ) الآية ، الرؤية