الصفحه ١٥ : ، فنزلت الآيات تبيينا أن لكل
أنثى وصغير حظه ، وروي عن ابن عباس : أن نزول ذلك كان من أجل أن المال كان للولد
الصفحه ١٧ : العطف ب (أَوْ) ، ولو كان الدين راتبا لكان العطف بالواو ، وقدمت الوصية
أيضا إذ هي حظ مساكين وضعاف وأخر
الصفحه ٤٢ : بالأبدان ،
بدليل تثنية الضمير ، والطلاق لا حظّ للمرأة فيه ، وإنما حظها في فرقة البدن التي
هي ثمرة الطلاق
الصفحه ١١٥ : بأن أخذ هذا المتخذ حظ الشيطان ،
فكأنه أعطى حظ الله تبارك وتعالى فيه وتركه من أجله.
وقوله تعالى
الصفحه ١٤ : مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ
نِساءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثا ما تَرَكَ)
قال ابن
الصفحه ٦١ : بن التابوت اليهودي ، و (أُوتُوا) أعطوا ، و «النصيب» الحظ ، و (الْكِتابِ) : التوراة والإنجيل ، وإنما
الصفحه ٧٤ : ) الآية ، معناه : بالمعصية والنفاق ، ونقصها حظها من
الإيمان و «استغفروا الله» معناه : طلبوا مغفرته
الصفحه ١٤١ : الثُّلُثانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ
كانُوا إِخْوَةً رِجالاً وَنِساءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ
الصفحه ١٤٢ : ، والآية التي
ختم بها سورة الأنفال ، أنزلها الله في أولي الأرحام ، وقرأ ابن أبي عبلة «فإن
للذكر مثل حظ
الصفحه ١٦٩ : ء فعلهم بأنفسهم أي قد كان لهم حظ عظيم فيما
ذكروا به فنسوه وتركوه ، ثم أخبر تعالى نبيه عليهالسلام أنه لا
الصفحه ١٧٤ : ، ويحتمل أن
يكون تولية الدبر والرجوع في الطريق الذي جيء منه ، والخاسر : الذي قد نقص حظه.
ثم ذكر عزوجل عن
الصفحه ٢٠٣ : والخلطة المؤدية
إلى الامتزاج والمعاضدة. وحكم هذه الآية باق. وكل من أكثر مخالطة هذين الصنفين فله
حظه من هذا
الصفحه ٢٠٤ : الخزرج
يتابعه جهالة وعصبية ، فهذا الصنف له حظه من مرض القلب ، وقراءة جمهور الناس «ترى»
بالتاء من فوق
الصفحه ٢٣٠ :
في حين واحد ولا
يجزىء في شيء من ذلك ذمي وإن أطعم صبي فيعطى حظ كبير ، ولا يجوز أن يطعم عبد ولا
ذو
الصفحه ٣٦٧ :
الكفار وعلى جهة المبالغة في العصاة والمتنطعين في الشرع ، ولأنهم لهم حظ من تفريق
الدين ، وقوله (إِنَّما