الصفحه ١٨٢ : قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ
مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ يَدَيْهِ وَهُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ
(٩٧)
مَنْ كانَ
الصفحه ٢١٧ : » بالياء من أسفل ، و (أَمْ) على هذه القراءة مقطوعة ، ذكره الطبري ، وحكي عن بعض
النحاة أنها ليست بمقطوعة
الصفحه ٣٤٥ :
هذا عرفه في
اللغة. قال قتادة : (الظُّلُماتِ) الضلالة. و (النُّورِ) الهدى. وبمعناه قال الضحاك
الصفحه ١٦٦ :
الْأَنْهارُ
وَإِنَّ مِنْها لَما يَشَّقَّقُ فَيَخْرُجُ مِنْهُ الْماءُ وَإِنَّ مِنْها لَما يَهْبِطُ
الصفحه ٢١٤ : ءَ) ، و (إِذْ قالَ) بدل من (إِذْ) الأولى ، وعبر عن المعبود بما تجربة لهم ، ولم يقل من لئلا
يطرق لهم الاهتدا
الصفحه ١١٢ : كَثِيراً) فقيل هو من قول الكافرين ، أي ما مراد الله بهذا المثل
الذي يفرق به الناس إلى ضلالة وإلى هدى؟ وقيل
الصفحه ٤٧٣ : شفاه من
ذلك أن لا يطعم عرقا ، قال : فلذلك اليهود تنزع العروق من اللحم ، وقال بمثل هذا
القول قتادة وأبو
الصفحه ١٤٣ : و (ثُمَ) للمهلة ، ولتدل على أن الاتخاذ بعد المواعدة ، واتخذ وزنه
افتعل من الأخذ.
قال أبو علي : «هو
من
الصفحه ٢٦٠ :
للبواب حداد لأنه
يمنع ، ومنه الجاد وهي المرأة الممتنعة من الزينة ، والآيات : العلامات الهادية
إلى
الصفحه ٣١٥ : صلىاللهعليهوسلم فعله مع أم سلمة ، والهدية إلى المعتدة جائزة ، وهي من
التعريض ، قاله سحنون وكثير من العلماء.
قال
الصفحه ٢٨٧ :
وقالت طائفة : إن
الله هدى المؤمنين للحق فيما اختلف فيه أهل الكتابين من قولهم : إن إبراهيم كان
الصفحه ٥١١ :
يريد : عزيمة.
فالإصرار اعتزام البقاء على الذنب ، ومنه قول النبي عليهالسلام : لا توبة مع إصرار
الصفحه ٣٠٠ : من أتى امرأة في دبرها» ، وورد عنه
أنه قال : «من أتى امرأة في دبرها فقد كفر بما أنزل على قلب محمد
الصفحه ٩٧ :
الَّذِينَ اشْتَرَوُا الضَّلالَةَ بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ وَما
كانُوا مُهْتَدِينَ)
(١٦)
اختلف
الصفحه ١٣٢ : كانَ
مِنَ الْمُقَرَّبِينَ فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ) [الواقعة : ٨٩]. فيقول
سيبويه : «جواب أحد الشرطين محذوف