الصفحه ٩ : .
٢ ـ الآيات القرآنية.
٣ ـ الأعلام.
٤ ـ الأبيات الشعرية.
٥ ـ المصطلحات البلاغية.
٦ ـ الفهرست التفصيلى.
الصفحه ٧٥ : مصطلح البلاغة ، ومن ثمّ
انتقل إلى أقسامها ورأى أنها عشرة أقسام ، الإيجاز والتشبيه والاستعارة والتلاؤم
الصفحه ١٦٣ :
الحروف وتقسيم هذه
الحروف إلى مهموسة ومقلقلة ومستعلاة وغيرها ، مما هو مشهور فى مصطلحات التجويد
الصفحه ٢٥٧ : .
٤ ـ الأبيات
الشعرية.
٥ ـ المصطلحات
البلاغية.
٦ ـ الفهرست
التفصيلى.
الصفحه ٢٨٩ :
خامسا : المصطلحات البلاغية
«ا»
الاستعارة ٧٥ و
٧٨ و ١١٤ و ١٢٢ و ١٤٤ و ١٦١ و ١٩٦ و ١٩٧
الصفحه ١٦٠ : ط الحلبى ١٩٤٧.
(٣) وقد ثار نقاش بين
فقهاء الحنفيّة حول القرآن : هل هو مجموع النظم والمعنى أى العبارة
الصفحه ٢٠ :
فقالوا : الفقه فى
الدين أفقه من الفقه فى العلم ، وسمّى أبو حنيفة كتابه فى العقيدة «الفقه الأكبر
الصفحه ٧٣ : الشأن فى العجم ، وكيف يعرفون مزية القرآن؟ ويرى أبو
هاشم «أنهم يعرفون المتقدم فى الفقه ، إذا علموا تسليم
الصفحه ١٩ : كان يسمى البحث فى مثل هذه الموضوعات «الفقه فى الدين» نظير «الفقه
فى العلم» وهو علم القانون
الصفحه ٢٠٣ : المتكلم الظاهرى :
هو أبو محمد بن
حزم الظاهرى وقال ابن حيان وغيره : كان ابن حزم صاحب حديث وفقه وجدل ، وله
الصفحه ٢٠٧ : عليه ويحاول أن يلتهمه التهاما ،
ومضى يعبّ من جداول الفلسفة والمنطق والاعتزال والفقه وأصوله وعلوم اللغة
الصفحه ١٦ : مذهبهم عن مذهب المعتزلة
والأشاعرة.
وجاءت كتب التفسير
والأصوليين عونا على تفهم أوجه النظر فى جهود الفقها
الصفحه ٣٤ : أوذى كثير من الفقهاء والمحدثين ،
فاستدرت محنتهم عطف الناس عليهم والسّخط على من كان سببا فى البلية
الصفحه ٣٥ :
، وكان أحد مفاخرهم فتوسّط بين الطرق (٢) فحاز رضى الفقهاء والمحدّثين ، إذ وجدوه يقدر السلف الصالح
ولا يشتط
الصفحه ٥٢ : أعلم بالكلام والفقه من
النّظّام» (٣) وقد حفظ القرآن والإنجيل والتوراة
__________________
(١) الخياط