الصفحه ٢٢٧ :
راية السلطان ،
ولا تقنع بالرواية عن فلان وفلان ، فما الأسد المحتجب فى عرينه أعز من الرجل
المحتج
الصفحه ٢٣٦ : المعتزلة منها إلى الأشاعرة (٤).
وحقا ـ كما قال
الجاحظ ـ إن كبار المتكلمين ورؤساء الناظرين كانوا فوق أكثر
الصفحه ٢٧٧ :
(٥)
المائدة
(وَيُخْرِجُهُمْ
مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ) (١٦) ـ ٢٢٢
(لَبِئْسَ ما كانُوا
الصفحه ٤٥ :
جانبا من قضية الإعجاز حتى يصل القول لرأى النظام ثم رأى الجاحظ ، ورأيهما هذا
بالإضافة إلى رأى الجبائى ثم
الصفحه ٩٠ :
إخفائها ، لأن هذا الاحتجاج أسهل من إيراد المعارضة ، وأقوى فى بطلان أمره ـ صلىاللهعليهوسلم ـ لأنه لا فرق
الصفحه ٥٥ : الخيال. والصّرفة عند النظام هى
انصراف أكثر منها صرفة ، ورجوع بعد شعور بالعجز أكثر منه تحويل للعجز إلى
الصفحه ١١٢ : أنه قد أبرع فى طرق الشعر أمورا
أتّبع فيها من ذكر الديار والوقوف عليها إلى ما يتصل بذلك من البديع الذى
الصفحه ١٥٨ :
وبنائها على
الترتيب الواقع فى غرائز أهلها ، وكذلك أنت محتاج بعد هذا إلى حركات هذه الأسماء
والأفعال
الصفحه ١٣ :
مقدمة الطبعة الأولى
من أخطر القضايا
التى جابهت الإسلام والمسلمين قضية إعجاز القرآن ، لقد دلف
الصفحه ٦١ : سيد عملهم ... وبعد فقد هجوه من كل جانب ، وهاجى أصحابه شعراءهم ، ونازعوا
خطباءهم وحاجوه فى المواقف
الصفحه ١٨٥ :
قَبْلِكَ
مِنْ رُسُلِنا) [الزخرف ـ ٤٥] ليس
المراد بسؤال الرسل حقيقة السؤال ، لاحالته ، ولكنه مجاز
الصفحه ٢٥ : الناس :
إن الحسنات والخير من الله ، وإن الشّرّ والسيئات من أنفسهم ، لكيلا ينسب إلى الله
شيئا من السيئات
الصفحه ١٠٧ : يعالج
الوجه الثالث من وجوم الإعجاز وهو أنه بديع النظم عجيب التأليف ، متناه فى البلاغة
إلى الحد الذى يعلم
الصفحه ٢٥٦ :
٣ ـ النتائج العامة
١ ـ عاشت البلاغة
العربية تستمد حياتها من قضية الإعجاز ، حتى قبيل عصر الشروح
الصفحه ٢٢ : عبد السلام هارون.
(٣) ابن النديم ـ الفهرست
ـ من ٢٦٣ إلى ٢٦٥ ط المكتبة التجارية.
(٤) نفس المصدر