الصفحه ١٥٣ :
تفكير سيكلوجى أعم
يطبع كتاب «الأسرار» كلّه بطابعه ، فالمؤلف لا يفتأ يدعوك بين لحظة وأخرى إلى
تجربة
الصفحه ١٧٨ : يكون من الغيبة إلى الخطاب ، ومن الخطاب إلى الغيبة ،
ومن الغيبة إلى التكلم كقوله تعالى (حَتَّى إِذا
الصفحه ٢٤١ : للإبانة عن الأغراض التى فى النفوس وإذا كان كذلك ، وجب أن يتخيّر من
اللفظ ، ما كان أقرب إلى الدلالة على
الصفحه ٩٦ : القاضى ـ العلم الضرورى ـ أو الآلة ، أو الألطاف ، أو التأييد
الإلهى ، شىء يختلف حسب نصيب كل مجتهد ، وهذه
الصفحه ١٥٥ : .
أقول : إن النحو
قبل عبد القاهر كان بسبيل من العناية بالنظم ، إلى جانب الاعتناء بأواخر الكلمات ،
وان
الصفحه ١٦٩ : إلى وطنه ، وتوفّى سنة ٥٣٨ ه. وله تصانيف جليلة بجانب الكشاف من أهمها «المفصل»
فى النحو ، وقد عنى به من
الصفحه ٢٣٣ :
ويذكر أن
المخالفين للأشعرية ذهبوا إلى إثبات السجع فى القرآن وزعموا أن ذلك مما يبيّن به
فضل الكلام
الصفحه ٢٥١ : قادح فى كونه معجزا.
وفى الباب الثانى ـ
تكلمت فى الفصل الأول منه عن الباقلانى وقد قسمت هذا الفصل إلى
الصفحه ٢١٥ : معارضة القرآن ، حتى إذا فشل اعترف بالعجز ، قد صرف أوهام من
يريدون أن يتكلفوه ، حتى لا يتعلق الناس بذبالات
الصفحه ٣٨ :
الله عزوجل قائلا للقول كن ، كان للقول قول ، وهذا يوجب أحد أمرين ،
إما أن يؤول الأمر الى أن قول
الصفحه ١٩٣ : (٢).
ويسهب عبد القاهر
فى بيان الفروق بين صور الخبر المنكّر والمعرّف وتحوله إلى مسند إليه على نحو ما
تصور ذلك
الصفحه ٢١٨ : التصوير» (٣) ويطلب الجاحظ إلى كل من يريد الوقوف على معانى الكتاب
والسنة وقوفا دقيقا أن يفقه أسرار ودلالة
الصفحه ١٠٢ : وتأخير المقدم وتقديم المؤخر ، إلى غير ذلك من وجوه مطاعنهم ،
وذكر جمل مما روى من الحروف الزائدة والقراءات
الصفحه ١٢٣ : » (٢) ويقول الباقلانى «ذهب أصحابنا كلهم إلى نفى السجع من
القرآن ، وذكره أبو الحسن الأشعرى رضى الله عنه فى غير
الصفحه ٧٦ :
وكل داع يدعو إلى
مثله وهو مع ذلك ممكن له ، فلا يجوز ألّا تقع شربة منه حتى يموت عطشا لتوفر
الدواعى