الصفحه ١٨٣ :
التمثيل والتخييل
:
أسلوب آخر من
أساليب القرآن يعالجه الزمخشرى فى مبحثه ، أسلوب التمثيل والتخييل
الصفحه ١٩٢ :
حذفه أبلغ من ذكره ، ويطنب فى الحديث عن حذف المفعول به وأنه قد يحذف إذا أراد
المتكلم أصل الفعل بدون أى
الصفحه ١٩٤ : الأعراف (وَكَمْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
فَجاءَها بَأْسُنا بَياتاً أَوْ هُمْ قائِلُونَ) [الأعراف ـ ٤] أن
الصفحه ٢٣٥ : الفكر الاسلامى.
وقد تصدينا لبعض
الكتب التى كتبت فى الإعجاز وهناك أخرى ضاعت مع الزمن ، من مثل كتاب أبى
الصفحه ١٠٥ :
النظم البديع ،
وإخراجه فى المعرض الفصيح العجيب ، على أنه لو كانوا صرفوا على ما ادعاه ، لم يكن
من
الصفحه ١٣٨ :
وما دعاكم إليه؟
وما أردتم منه؟ أأن يكون لكم قول يحكى؟ وتكونوا أمة على حدة؟ أم قد أتاكم فى هذا
الصفحه ٥٩ : المنطق ورجاحة
الأحلام وصحة العقول وذكر العرب وما فيها من الدهاء والنكراء ، والمكر ومن براعة
الألسنة
الصفحه ٨١ : الْمُتَّقِينَ
فِي مَقامٍ أَمِينٍ) (الدخان ـ ٥١) ،
فهذا من أحسن الوعد والوعيد ، وقوله (وَضَرَبَ لَنا
مَثَلاً
الصفحه ٢١٤ : لنظمه ، ثم لأن العرب حاولوا معارضته فعجزوا ، مع أن الكلام سيد عملهم.
وأما عن الصرفة ،
فهى وجه من وجوه
الصفحه ٢٨٨ : ء
ولمّا قضينا من
منى ـ ماسح ١٥٢
الراء
ولا أصبح الحى
الخلوف ـ النذر ١١٦
إذا شئت ـ ونزار
١١٦
اللام
الصفحه ٢٩١ : ١٠١ ـ
الفصل
الأول : الباقلانى ١٠١ ـ
١٢٦
نموذج من تحليل
الباقلانى لروعة آيات الذكر الحكيم ١١٧
الصفحه ٥٠ : ـ ٢٤٥.
(٩) نفس المصدر ـ ٥٧.
(١٠) نفس المصدر ـ ٥١.
(١١) ابن المرتضى ـ المنية
والأمل ـ ٥١.
(١٢
الصفحه ٦٣ :
بالناس فصار
القرآن يصرف أطماع البلغاء عن الإتيان بمثله ليأسهم من استواء كلامهم على مرتبة
عالية لا
الصفحه ٢٦٠ : محمد بن الطيب ا ـ إعجاز القرآن ، تحقيق السيد أحمد صقر ط دار المعارف ١٩٦٣ م
من ١٠١ ـ ١١٨ ، ومن ١٢٠ ـ ١٢٤
الصفحه ٢٦٧ :
٢٩ و ٣٥.
ب ـ المنقذ من
الضلال ، تحقيق الدكتور عبد الحليم محمود ط الأنجلو القاهرة ١٩٥٥ م ، الثانية