الصفحه ٢٣٨ :
ومجازات ، ولهذا
الحال كان كلامهم فى المرتبة العليا من الفصاحة فإن الكلام متى خلا من الاستعارات
الصفحه ٥٢ :
ذكره واحدا فى
الحقيقة ، واحتج لذلك بالحجج الواضحة وألف فيه الكتب ورد على أصناف الملحدين من
الدهرية
الصفحه ٧٢ : وَبَناتُكُمْ وَأَخَواتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخالاتُكُمْ) فلا بد إذا كان الحال هذه ، وجوب بيان المحرمات من النسا
الصفحه ١٤١ : وأسباب التفاضل ، ومن ثم يكون
الصّادّ عن ذلك «صادّا عن أن تعرف حجة الله تعالى ، وكان مثله مثل من يتصدى
الصفحه ١٠٨ : يجوّد فى المدح دون الهجو ، ومنهم من يسبق
فى طويلة جعلته ينفرد بهذا ويتميز على قول الحكيم وشعر الشاعر
الصفحه ١٢٢ :
عند الباقلانى أن «نظم
القرآن» خارج عن المعهود من نظام جميع كلامهم مباين للمألوف من ترتيب خطابهم
الصفحه ١٧٠ :
المغرضين ثم بناء
قضايا العقيدة خالصة من الشوائب ، وهم ـ فى أثناء ذلك يعرضون هذه القضايا من خلال
الصفحه ١٨٩ : يَعْلَمُ فِي الْأَرْضِ ،
أَمْ بِظاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِ) [الرعد ـ ٣٣] ..
وهذا الاحتجاج وأساليبه العجيبة التى
الصفحه ١٩٠ :
«المغنى» ، كما
استفاد «الباقلانى» من «الرمانى».
الكشاف والدلائل :
هناك إلماعة صريحة
وحيدة الى
الصفحه ٢٢١ : عاد وثمود وقوم لوط وغيرهم ، وما كنا نعلم من شأنهم أمرا ، فكان هذا
غيبا مضى. معجزا من القرآن وأخبرنا عن
الصفحه ٥١ :
وما عداه من
معجزات يعلم بأمرها بعد العلم بالنبوة ، ومن ثمّ جعلوها مؤكدة وزائدة فى شرح
الصدور فيمن
الصفحه ٦٠ : ) متنبها إلى دقة
القرآن المعجزة بالخصائص المشهورة للمشبه به (١) ويعرض لمجاز القرآن ، وكيف نلمس منه لونا
الصفحه ٦٩ : يبعد فى من يعلم الأشياء بعلمه ويحتاج فيما يأتيه من تأليف كتاب وغيره ، إلى
استحضار العلوم ، أن ينتفى عن
الصفحه ٩٤ :
كلمة ، ثم لا بدّ من اعتبار مثله فى الكلمات إذا انضم بعضها إلى بعض لأنه قد يكون
لها عند الانضمام صفة
الصفحه ١١٣ :
نِساءَهُمْ
، إِنَّهُ كانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ») [القصص ـ ٤] هذه
تشتمل على ست كلمات سناؤها وضياؤها