الصفحه ١٣ : وحيا ، ولا يختلف عن الكتب الدينية الأخرى فى شىء.
واندفع علماء
المسلمين ، من لغويين ومفسرين ومتكلمين
الصفحه ٣٩ :
لأفعاله (١) بينما قسم الأشاعرة الفعل الواحد من أفعال العباد ، بين
الله تعالى والعبد «يشتركان فيه
الصفحه ٢٣٢ :
هذه الأوصاف لا ترجع إلى اللفظ وإنما ترجع إلى النظم (١) وأن اللفظة المفردة من حيث هى لفظة لا وزن لها فى
الصفحه ٣٢ :
فهؤلاء الذين
طعنوا فى القرآن ، ذلك النص السماوى ، وجدوا من المعتزلة من يثبت إعجاز القرآن ،
ويعدّد
الصفحه ٥١ :
وما عداه من
معجزات يعلم بأمرها بعد العلم بالنبوة ، ومن ثمّ جعلوها مؤكدة وزائدة فى شرح
الصدور فيمن
الصفحه ٥٤ : للنبى عليهالسلام ، وعلى نبوته عند إبراهيم من غير وجه. فأحدها : ما فيه من
الأخبار عن الغيوب ، مثل قوله
الصفحه ٦٠ :
ويكشف الجاحظ عما
وقع فيه الناس من لبس فى فهم قوله تعالى (فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ
الْكَلْبِ إِنْ
الصفحه ٦٩ :
عديدة لأبى على (١) وينقده أحيانا (٢) ، وكذا فى «المغنى» جزء الخاص بالتكليف منه (٣).
ونجد فى كتاب
الصفحه ١٨٣ :
التمثيل والتخييل
:
أسلوب آخر من
أساليب القرآن يعالجه الزمخشرى فى مبحثه ، أسلوب التمثيل والتخييل
الصفحه ١٩٤ : ما هم
، وتصورا بصورتهم الحقيقية ، فهم لا يعدون تلك الحقيقة» (١)
أما ما كتبه عبد
القاهر فى جملة
الصفحه ١٥ : باب ثان أفردته للأشاعرة
ونظرية إعجاز القرآن ، وحين تعرضت للزمخشرى ، وما بذله من جهد محمود لم أستطع أن
الصفحه ٢٩ : فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ) [هود ـ ١].
وكان فيه خبر عن
اليهود وعن انقسامهم أحزابا وشيعا فيما
الصفحه ٤٨ : أمام هجوم عنيف ، فقام علماء الإسلام من متكلمين ولغويين ومفسرين ينافحون
عنه ، وعن حجّة نبوة محمد
الصفحه ١٥٥ :
هذا هو المبحث
البلاغى من جهود الجرجانى فى نظرية الاعجاز ، وإعجاز القرآن عنده ، فى نظم القرآن
الصفحه ٢٠٦ :
ينتمى إليه من ينتمى ،
بل أن الملك الذى يجمعهم هو اقتصارهم فى الاستدلال على النصوص ، واستخراج الفقه من