الصفحه ١٤٤ : معناها التى وضعت له من صاحبتها على ما هى. موسومة به حتى يقال
أن (رجلا) أدل على معناه من (فرس) على ما سمى
الصفحه ١٥٨ : تعالجان نوعا من الوعورة ، فكان
اجتماع الأمرين فى نظمه مع نبوّ كل منهما على الآخر فضيلة خصّ بها القرآن» ثم
الصفحه ١٥٩ : والفضيلة ، حتى لا ترى
شيئا من الألفاظ أوضح ولا أجزل ولا أعذب من ألفاظه ولا ترى نظما أحسن تأليفا وأشد
تلاؤما
الصفحه ١٠٥ :
النظم البديع ،
وإخراجه فى المعرض الفصيح العجيب ، على أنه لو كانوا صرفوا على ما ادعاه ، لم يكن
من
الصفحه ١٦ :
والزمخشرى وكفى بهم مدافعين عن المعتزلة.
هذا بالاضافة إلى
كتب الشيعة والمتصوفة التى تبينت منها كيف اختلف
الصفحه ٢٣٥ : الفكر الاسلامى.
وقد تصدينا لبعض
الكتب التى كتبت فى الإعجاز وهناك أخرى ضاعت مع الزمن ، من مثل كتاب أبى
الصفحه ١٤٢ : الاتساع المجاوز لوسع الخلق وطاقة البشر (١).
والكتب التى ألفت
فى البلاغة تمجد اللفظ ولا تلتفت الى النظم
الصفحه ١٢٩ : (٤).
__________________
(١) رجعنا فى ترجمة
الجرجانى إلى ـ الكتبى ـ فوات الوفيات ١ / ٢٩٧ ، ابن العماد الحنبلى ـ شذرات الذهب
٣ / ٣٤
الصفحه ٢٦٧ :
٢٩ و ٣٥.
ب ـ المنقذ من
الضلال ، تحقيق الدكتور عبد الحليم محمود ط الأنجلو القاهرة ١٩٥٥ م ، الثانية
الصفحه ١٢٠ : بقوله من قول غيره ـ كان كلاما ككلام غيره. فان أردت أن
تحقق هذا فانظر فى كتبه ، فى «نظم القرآن» وفى «الرد
الصفحه ٥٢ :
ذكره واحدا فى
الحقيقة ، واحتج لذلك بالحجج الواضحة وألف فيه الكتب ورد على أصناف الملحدين من
الدهرية
الصفحه ١٩ :
كتبه الغزالى فى «المنقذ من الضلال» ص ٩٠ ط ٢ سنة ١٩٥٥ م القاهرة تحقيق الدكتور
عبد الحليم محمود
الصفحه ٨٦ :
:
المتنبع لآراء
القاضى فى كتبه المتداولة ، يلحظ أنه كان بهشميا من أتباع أبى هاشم الجبائى (ت ٢٢١
ه) فى
الصفحه ٨٥ : الأسدآبادي ولم تحدد
كتب الطبقات والتراجم تاريخ مولده ، إلا أن معظم الذين كتبوا عنه اتفقوا على أنه
توفّى سنة
الصفحه ١٣١ :
فقد كتب كتابه
الشهير «دلائل الإعجاز» وقرينه «أسرار البلاغة» (١) والرسالة الشافية فى الإعجاز