الصفحه ١٠٣ :
للعقيدة ، (ثُمَّ أَخَذْتُ
الَّذِينَ كَفَرُوا) بذلك كله ، وكذبوا الأنبياء (فَكَيْفَ كانَ
نَكِيرِ) أي فكيف
الصفحه ١٠٧ : مُصَدِّقاً لِما بَيْنَ
يَدَيْهِ إِنَّ اللهَ بِعِبادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ (٣١)
ثُمَّ
أَوْرَثْنَا الْكِتابَ
الصفحه ١٠٩ : بنتائج أعمالهم السلبية أو الإيجابية ، (ثُمَّ أَوْرَثْنَا الْكِتابَ الَّذِينَ
اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا
الصفحه ١٢٢ : ، في ما يتوعد به عباده ، ليلتزموا بالخط المستقيم في
الدنيا ثم يحقق وعيده في بعض الناس الذين لا تنالهم
الصفحه ١٤١ :
وهكذا أعلن لقومه
القاعدة التي ترتكز عليها دعوته لهم لاتّباع الرسل ، ثم أراد أن ينقلهم إلى جوّ
جديد
الصفحه ١٤٦ : في نظامها ، ليزداد خبرة في مجال الاستفادة منها
، لأن الله سخرها له ، ثم ليكتشف فيها عظمة الله وقدرته
الصفحه ١٤٨ :
اللَّيْلُ) الذي دخل النهار فيه فأشرق الكون من خلال نوره ، (نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ) ثم تدخلت قدرة الله
الصفحه ١٥٨ : أَغْوَيْتَنِي
لَأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِراطَكَ الْمُسْتَقِيمَ ثُمَّ لَآتِيَنَّهُمْ مِنْ بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ وَمِنْ
الصفحه ١٦٧ : * قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ
بِكُمْ ثُمَّ إِلى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) [السجدة
الصفحه ١٧٦ : مَنْ خَلَقْنا) الآية ، كما سنشير إليه ...».
ثم يضيف إلى ذلك
قوله : «ولا ضير في التعبير عن الملائكة
الصفحه ١٧٧ : تشرق في مكان وتغيب عنه ، ثم تشرق في مكان آخر ، ويحتمل أن يراد به
مشارق الشمس باختلاف الفصول ، أو أن
الصفحه ١٩٣ : في الدنيا ، ثم
تنتهي بذكر حديثهم مع بعض الساكنين في النار.
(فَأَقْبَلَ
بَعْضُهُمْ عَلى بَعْضٍ
الصفحه ١٩٤ : كيف يبعث الميت
الذي يتحول إلى تراب وعظام ، ليعود حيّا بعد ذلك ، ثم يقف بعد ذلك في موقف الإدانة
والحساب
الصفحه ١٩٨ : عِبادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (٨١) ثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَ)(٨٢)
* * *
معاني المفردات
(وَتَرَكْنا
الصفحه ٢٠٠ : ،
وحركة تنطلق من أجل عبادته (ثُمَّ أَغْرَقْنَا
الْآخَرِينَ) الذين كذبوا بالرسالة.
* * *