الصفحه ١٦٢ : يجوز إطلاقه على الله تعالى من الأسماء طريقه الشرع دون العقل. وطريق المعرفة
بالله تعالى في دار التكليف
الصفحه ١٦٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان معنى التكليف
التكليف في اللغة
مأخوذ من الكلفة وهي التعب
الصفحه ٢٦١ : الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر زعموا أن
زعيمهم عبد الله حلّ فيه تلك الروح وإنه أباح لهم المحرمات
الصفحه ٢٥٦ : سائر ذوات الأربع غير الجزور ما
ليس له أسنان في الشّدقين ومن الطير ما ليس له مخلب ولا يذبحون ما لا رئة
الصفحه ٨١ :
وبناه على أصل في
أن الأعراض لا تدرك بالحواس. والذي يصح عندنا في هذه المسألة قول القلانسي وعليه
الصفحه ١٣٨ : الذي هو نقيض القدرة. والمعجز في الحقيقة فاعل العجز في غيره وهو
الله تعالى كما أنه هو المقدر لأنه فاعل
الصفحه ٢٠٨ : يد الذي قطعت يده مؤمنا ثم
كفر زيادة في جسم مؤمن مات مؤمنا لا على أن يكون يدا ثالثة له ولكن زيادة في
الصفحه ٣٤ : قال بعض الحكماء إن كل شيء في العالم الكبير له نظير في العالم
الصغير الذي هو بدن الإنسان. ولذلك قال
الصفحه ٤٣ : الفاني فيفنى به في الحالة الثانية من
حال حدوث الفناء فيه. وزعم الجبائي وابنه أن الفناء عرض يخلقه الله
الصفحه ١٣٣ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في جواز تفضيل الرسل
بعضهم على بعض
وقد أخبر الله
تعالى بتفضيل
الصفحه ١٥٢ : قول عبد الله بن عمر في النهي عن ذلك وفي براءته من
القدرية. وزعمت الكرّامية أنّ المنافق المضمر الشرك
الصفحه ٢١٠ : عكاشة بن محصن. وقالوا في
أويس القرني (١) رضي الله عنه إنّه من أهل الجنة لورود الخبر ، بأنه خير
التابعين
الصفحه ٢١٩ : قريش إلا في ولد عليّ رضي
الله عنه ومن خرج من ولد الحسن أو الحسين شاهرا سيفه وفيه آلات الإمامة فهو
الصفحه ٤٦ :
أعيانها وجب منه أن يكون كل واحد منهما مكان الآخر فيكون المستكنّ في المكان مكان
مكانه] وقيل له : قد سلّمت
الصفحه ٤١ : والجمادية. وقد اختلفوا في المقتول هل يحله موت أم لا
فقال أصحابنا لا بد من موت يخلقه الله تعالى فيه لأن القتل