الصفحه ١٦٨ : اتباعه في ذلك
إنما وجب علينا بأمر الله وأمره باق لا يجوز عدمه. وليس من شرط الأمر اقترانه
بإرادة المأمور
الصفحه ٢٣٦ :
في معرفة مراتب
الصحابة رضوان الله عليهم
الصحابة رضي الله عنهم على مراتب ؛
أعلاهم رتبة السابقون منهم
الصفحه ٢٦٤ : ولا ساكن ولا ذي لون ووزن ولا حالا في الجسد ولا متمكنا فيه
ولكنه مدبر له. فوصف الإنسان بما يصف به ربه
الصفحه ١٠٣ : اخذناه من
الذي لا جوف له فمعناه في الله أنه لا يوصف بالأعضاء ويكون حينئذ من أوصافه
الأزلية. والمؤمن من
الصفحه ١٦٧ :
بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) (١). والثاني خبر في معنى النهي كقوله تعالى : (لا يَمَسُّهُ
الصفحه ٢١٢ : : منها زيادة النوافل وبها يكون له الزيادة في الكرامة
والولاية.
والمعاصي أيضا أقسام : قسم منها كفر محض
الصفحه ١٩٥ : والقدرية ، فإنه إذا اعتقد ذلك برّ في يمينه وكان ممن يجوز الشفاعة إن كان
له ذنب وجاز أن يكون هو شفيعا لغيره
الصفحه ٢٠٢ : مؤمنا ولا يستثني في صحته إيمانه
واستدلّوا بأن الله تعالى ما أمر بإيمان ينقطع وإنما أمر بإيمان يدوم إلى
الصفحه ٢٥٤ : نقلهم يوذاسف إلى عبادة الأصنام. والفريق الثاني
منهم قوم من العرب في الجاهلية زعموا أن الملائكة بنات الله
الصفحه ١٨٥ :
القلانسي رحمهالله : إنما يفني الله الجوهر بفناء يخلقه فيه فيفنى الجوهر في
الحال الثانية من حال
الصفحه ٤٥ : لعن الله النظام مثل قوله رحمهالله. والوجه الثاني من إلحاده في هذا الفصل أن قوله إن الحي لا
يصير ميتا
الصفحه ٤٧ : العرض عندكم بقول الله تعالى افن وإرادته لعدمه وصح
وجود المقول له مع هذا القول وهذه الإرادة في حال حدوثها
الصفحه ٢٦٢ : الله سيبعث رسولا من
العجم وينزل عليه كتابا من السماء ويكون ملّته الصابئة [المذكورة] في القرآن وينسخ
الصفحه ٢٢٤ :
البيعة له أياما
فإنهما دخلا بعدها في البيعة له مع سائر الأمة. ولا يجوز لمدّع أن يدعي أن باطنهما
في
الصفحه ٢٥٥ : .
والصنف الرابع عشر : منهم الباطنية وقد كانوا في الأصل مجوسا وثنوية ثم أظهر
دعاتهم كعبد الله بن ميمون