الصفحه ٨١ :
أكثر الأمة].
المسألة الخامسة من
هذا الأصل
في رؤية الإله
ومرئياته
قال أصحابنا : [أجمع
أهل الحق على
الصفحه ٨٢ :
خلاف قول مخالفينا
وإذا بطلت هذه الأقسام ولم يبق إلا الوجود صح جواز رؤية الشيء لوجوده فصح بذلك
جواز
الصفحه ٨٤ :
يراها الله؟ فإن
قالوا هم المبصرون قيل أية خاصية لله تعالى في رؤية المبصرين وقد يراهم غيره وإن
الصفحه ٨٣ : يرجون منه الإتيان بالخلاص. وكان قد سمى
نفسه رحمن اليمامة وهذا نظر الرؤية. وكذلك النظر في البيت الثاني
الصفحه ١٩ : الرؤية والشفاعة والحوض والميزان والرجم
والمسح على الخفين وعذاب القبر ونحوه. والقسم الرابع منه : خبر من
الصفحه ٤٢ : هو الرؤية وهي غير العلم بالمرئي وزعم الكعبيّ
أنها العلم بالمرئي.
والرابع والعشرون : العمى وهو ضد
الصفحه ٣٠ :
المسألة الثالثة عشرة
من الأصل الأول
في بيان شروط العلم والإدراكات
ليس لوجود العلم
والرؤية
الصفحه ٧٦ : على أن الله تعالى حي بحياة وقادر بقدرة وعالم
بعلم ومريد بإرادة وسامع بسمع لا بأذن وباصر ببصر هو رؤية
الصفحه ٩٠ : الجلال
والإكرام بالخفض. وقوله : (وَلِتُصْنَعَ عَلى
عَيْنِي) (٣) أي على رؤية مني كما قال :
(إِنَّنِي
الصفحه ١١١ : ، أنّ
الألوان والطعوم والروائح والرؤية والسمع ، منها ما هو من فعل الله عزوجل ومنها ما هو من فعل العبد
الصفحه ١١٢ : السمع
والرؤية وسائر الإدراكات وفنون الألوان والطعوم والروائح متولدة عن فعل الانسان [فالمتولد
عنه
الصفحه ١١٤ : والروائح والقدرة والعجز والسمع والصمم والرؤية (١) والعمى والخرس واللذة والشهوة والأجسام [هذا كله قول
الصفحه ١٢٣ :
الأجسام التي لا
ينفذ فيها الشعاع مانعة من رؤية ما وراءها.
المسألة الخامسة عشرة
في جواز التخصيص
الصفحه ١٤٨ : ارتداد الطرف إليه. ومنها رؤية عمر رضي الله عنه
على منبره بالمدينة جيشه بنهاوند ، حتى قال : يا سارية الجبل
الصفحه ١٦٣ :
الخفين وكأخبار الرؤية والحوض والشفاعة وعذاب القبر ونحو ذلك. ولا اعتبار فيه
بخلاف أهل الأهواء.
والثالث