الصفحه ١٢٨ : هذه الطرق ثم يقول ذلك النبي لبعض أمته إنّ
الله قد أرسلك إلى قوم بأعيانهم فيعلم أنه رسول الله بقول رسول
الصفحه ٢٣٨ : صلىاللهعليهوسلم ومعه عمّه العباس وهو على دين قومه إلا أنه هو الذي أخذ
عليهم الميثاق لرسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٤١ : بن قيس. وقد عدّ في التابعين قوم ولدوا
في زمان النبي صلىاللهعليهوسلم ولم يسمعوا منه كيوسف بن عبد
الصفحه ٤٠ :
أصحابنا وكثير من المعتزلة كأبي الهذيل ومعمر وبشر بن المعتمر وهشام الفوطي
والكعبي. وأنكره قوم منهم كالنظام
الصفحه ١٤٥ : هود الريح وما كان من شأنها مع قوم عاد. ومعجزة صالح
الناقة والصحيحة التي دمرت على القوم. ومعجزة إبراهيم
الصفحه ٢٥٤ : .
والصنف العاشر : منهم الذين عبدوا الملائكة وهم فريقان أحدهما قوم من الهند
كانوا في زمان يوذاسف الهندي ثم
الصفحه ٤٧ : . ودليلنا على استحالة بقاء الأعراض أن القول ببقائها يؤدي إلى إحالة
عدمها [لأن العرض إذا بقي ولم يكن بقاؤه من
الصفحه ٧٢ : عجز الذي لم يتم مراده والعاجز لا يكون إلها فإن قيل فما أنكرتم أن لا يختلفا
في المراد؟ قيل إذا كانا
الصفحه ٨٨ :
راجعة إلى محلها
لأن الفعل أو النعمة أو الفضل إن كان حياة فالمحل بها حي وإن كان قدرة أو علما أو
لذة
الصفحه ١٩٨ : منه آمنت به وآمنت له إذا صدقته ومنه قوله تعالى : (وَما أَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنا) (١) ، أي بمصدّق
الصفحه ١٢٠ : .
وهذا كلام لا معنى تحته لأن من علق الحظر والإباحة على الشرع لم يسلم شيئا قبل
الشرع معصية وإذا جاز من
الصفحه ١٤٣ : تعالى. لأنه قال إن الله خلق
الأجسام والأجسام خلقت الأعراض في أنفسها وليست المعجزة حدوث جسم وإنما وجه
الصفحه ٩٨ : هذه التسعة والتسعين. وقيل إنما حصر (٢) أسماءه التي يجب الإيمان بمعانيها [بتسعة وتسعين] لأنها في
الجملة
الصفحه ٥٧ : بعض أقطار الأرض وتدور تحت الأرض إلى أن يرجع إلى مشرقه
ثبت بذلك كون الأرض متناهية ولأن الماء والهوا
الصفحه ١٨٥ : يكون قادرا على إفناء
بعضها. ومنها إحالة بقاء الإله منفردا كما لم يزل منفردا لأن الأجسام إذا لم تفن
إلا