الصفحه ١١٥ : من جهة
شرح الصدور وقبولها للحق]. والإضلال من الله عزوجل لأهل الضلال على معنى خلق الضلالة عن الحق في
الصفحه ١٥٠ : فيه
__________________
(١) أخرجه الترمذي عن
ابن عمر برقم ٢٦٠٩ وأخرجه البخاري في التاريخ برواية عن
الصفحه ١٥١ : (٤) : اختلفوا فيه : فقال الشافعي عشرون ابن لبون وقال أبو
حنيفة عشرون ابن مخاض. وفي الخلقة أخماس كثيرة. منها كل
الصفحه ١٦١ :
والثمن والثلثان والثلث والسدس.
وأجمعوا على توريث
عشرة من الذكور وهم الابن وابن الابن وإن سفل الأب والجد
الصفحه ٢٤٥ : فقهاء. وأربعة من الصحابة تكلّم في جميع
أبواب الفقه وهم : عليّ وزيد وابن عباس وابن مسعود. وهؤلاء الأربعة
الصفحه ٢٤٨ :
الخصاف وجعفر الخلدي وحاتم الأصم وحمدون القصار ومعروف الكرخي وأبو علي الروذباري
والمزين وخير النساج وابن
الصفحه ١٧٧ : على قوله والراسخون في العلم والوقف الأول أصح عندنا وبه قال ابن عباس
وابن مسعود وأبيّ بن كعب. وفي مصحف
الصفحه ٢٤٧ : عن ابن الأعرابي والفقه عن البويطي والحديث عن
يحيى بن معين وعلي بن المديني وكان في كل نوع منه إماما
الصفحه ٢٩ : وترهيبه والخاطر الثاني : من قبل
الشيطان يصدّه به عن طاعة الخاطر الأول. ووافقه الجبّائي وابنه على وجود
الصفحه ٥٧ : أراد فناء جسم
لم يخلق البقاء فيه. وقال بعض أصحابنا (١) وهو القاضي أبو بكر ابن الطيب (٢) إنّ الله عزوجل
الصفحه ٩٢ : . وقال النابغة :
بعد ابن جفنة
وابن هاتك عرشه
والحارثين
يؤمّلون فلاحا
الصفحه ١٨٥ : قول القلانسي غير أن
القلانسي أثبت بقاء الجسم معنى غير الجسم وزعم ابن شبيب أن البقاء ليس غير الباقي
الصفحه ٢٦٦ : .
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في بيان حكم البكرية
والضرارية
أما البكرية
فأتباع بكر ابن أخت عبد
الصفحه ٤٠ : وابن شبيب والجبائي وابنه وكل من أثبت البقاء
معنى منع من بقاء الأعراض.
والنوع الحادي عشر من الأعراض
الصفحه ٤٢ : : اللذة وهي عندنا معنى غير نيل المنى وغير الراحة من مؤلم
وزعم ابن زكريا المتطبب أنها راحة من مؤلم وزعم ابن