الصفحه ١٧١ : وروده من الإله عزوجل إلا بما فيه صلاح المأمور وتعريضه لأسنى المنازل. وقد
تكلمنا عليهم في هذه المسألة قبل
الصفحه ١٩٠ :
المسألة التاسعة من
هذا الأصل
في دوام الجنة والنار
وما فيهما من نعيم وعذاب
أجمع أهل السنة
وكل
الصفحه ١٩١ : إلقائه فيها وقدر غيره على إلقائه فيها. فوصف
الإنسان بالقدرة على ما لم يصف الله بالقدرة عليه ولا على جنسه
الصفحه ١٩٣ : مجراه. ومنهم سبعون ألفا من هذه الأمة كل واحد منهم يشفع في سبعين ألفا كما
ورد في الخبر وذكر فيهم عثمان بن
الصفحه ٢١٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان وجوب الإمامة
اختلفوا في وجوب
الإمامة وفي وجوب طلب الإمام
الصفحه ٢٣٢ :
المسألة الخامسة عشرة
من هذا الأصل
في جواز إمامة
المفضول
اختلفوا في جواز
إمامة المفضول بعد أن
الصفحه ٢٦٢ :
إليهم. وزعم
النجدات منهم أن مخالفيهم كفرة غير مشركين وعذروا بالجهالة في الفروع وأسقطوا حدّ
الخمر
الصفحه ٩ : البغدادي رحمة الله عليه : هذا كتاب ذكرنا فيه
خمسة عشر أصلا من أصول الدين وشرحنا كل أصل منها بخمس عشرة مسألة
الصفحه ٢٢ :
بأرواح السامعين
لأخبارهم فعلمه السامعون منهم باللمس أيضا وكذلك القول في السامع. فقيل له على هذا
الصفحه ٤١ :
الحي هو القادر
يلزمه أن لا يكون المغشى عليه حيّا لأنه في حال غشيته غير قادر على شيء.
والنوع
الصفحه ٥٦ : فيها الكواكب وهي كلها في السماء السفلى دون ما فوقها [ودليل حدوث الأفلاك
في جملة دليل حدوث الأجسام
الصفحه ٦٤ : ء شبهناه بصورة الإنسان لقوله تعالى : (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسانَ فِي
أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ) (١) ، وقالوا
الصفحه ٦٧ :
فعله أو كان في
رفعه إثبات نقص له أو ما كان [إثباته شرطا في صفة سواه] شرطا في صفة له. فصفاته
التي
الصفحه ٧١ : (٢) : مع معمر في قوله إن المتولدات أفعال لا فاعل لها بحال
وقول معمر تصريح بأن الله عزوجل لم يخلق لونا ولا
الصفحه ٨٠ :
المسألة الرابعة من
هذا الأصل
في سمع الإله
ومسموعاته
قال أصحابنا (١) : إن سمعه صفة [واحدة