الصفحه ١٣٥ :
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في تفضيل الأنبياء
على الأولياء
زعم قوم من
الكرّامية أن في
الصفحه ١٤١ :
نواقض العادات.
وليس كذلك النبي والمتنبي لأن الصورة لا توجب تمييزا بينهما فلا بد فيها من علامة
الصفحه ١٥٠ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان الأركان
الخمسة
الأصل فيها قول
النبي صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٦٩ :
بنفسه بلا فصل.
فإن لم يأت بذلك في تلك الحالة الثانية من معرفته بنفسه صار عدوّا لله كافرا. هذا
فيما
الصفحه ١٧٨ :
كتنصيف حد الأمة.
وكل ما لحق الخطاب في موافقة حكمه فمفهوم الخطاب دليل عليه وإن لم يكن منظومه
دليلا
الصفحه ١٩٤ :
من هذا الأصل
في إثبات الشفاعة
أثبت أهل السنة
الشفاعة للأنبياء عليهمالسلام وللمؤمنين بعضهم في بعض
الصفحه ٢٠٧ :
يعرف كان مسلما ولم يكن مؤمنا. وأما المعتزلة فقد أفشوا في الناس قولهم بأن من مات
طفلا كان من أهل الجنة
الصفحه ٢١٠ : منهم. وقالوا في سبعين ألفا من هذه الأمة يدخلون
الجنة بلا حساب كل واحد منهم يشفع في سبعين ألفا منهم
الصفحه ٢١٧ :
ووقوع الفتنة فيه.
وعليّ هو الإمام حقّا على رغم الفوطي واتباعه.
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في
الصفحه ٢١٩ :
إذا استوى الحال
في القرشي والأعجمي ، فالأعجميّ أولى بها والمولى أولى بها من الصميم. وزعمت
الخوارج
الصفحه ٢٤٦ :
ذلك في كتاب القياس.
المسألة الثانية عشرة
من هذا الأصل
في ترتيب أئمة الحديث
والإسناد
هؤلاء على
الصفحه ٢٥٧ :
وهؤلاء الشاذانية
فيهم كأهل الأهواء في المسلمين ، وجمهورهم الأكبر ربانية وبين الفريقين منهم خلاف
في
الصفحه ٢٦٥ : حكم
المرتدين كما نبينه بعد هذا إن شاء الله تعالى.
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في حكم المجسمة
الصفحه ٢٩ : مجرى الأمر وهو قول خفيّ يلقيه الله تعالى في قلب العاقل أو
يرسل ملكا يلقي ذلك في قلبه وكذلك الخاطر الذي
الصفحه ٣٦ :
مقدوراته وكلاهما
في الوجود محصور عنده. وأما الذي لم يوجد من معلوماته ومقدوراته فلا يقال فيها إن