الصفحه ٣٥ : ء الله تعالى.
المسألة الثانية من
الأصل الثاني
في بيان الأجزاء
المفردة من العالم.
المفردات من العالم
الصفحه ٤٣ :
جنس العلم ولا من
جنس الجهل. فهذه أنواع الأعراض عندنا واختلف أصحابنا في الإعادة فأثبتها القلانسي
الصفحه ٨٥ :
والخلاف الثاني : مع البصرية من القدرية في قولهم إن إرادة الله حادثة لا في
محل. وقد مضى أيضا دليل
الصفحه ١١٢ : وللعبد لاشتركا فيه.
قيل ليس حدوثه منهما ، حتى يكونا شريكين في إحداثه وإنما الله عزوجل خالق الكسب والعبد
الصفحه ١٣١ :
الوجه الثالث من الخلاف في عيسى عليهالسلام مع النصارى الذين رفعوا عيسى عن درجة النبوة فادعوا أنه
الصفحه ١٣٣ :
المسألة الحادية عشرة
من هذا الأصل
في جواز تفضيل الرسل
بعضهم على بعض
وقد أخبر الله
تعالى بتفضيل
الصفحه ١٤٠ : من الجن والملائكة قدرة
على فعل يفعله في غيره.
المسألة الثالثة من
هذا الأصل
في بيان ما يحتاج
النبي
الصفحه ١٥٢ :
المسألة الثانية من
هذا الأصل
في تفصيل الركن الأول
من أركان الإسلام
(اعلموا (١)) إن الركن الأول
الصفحه ١٧٤ :
في الأجسام وعموم
في أنواعه. والأسماء المحمولة على العموم كثيرة منها اللفظ الموضوع للجمع بلا علامة
الصفحه ٤٠ :
أجزاء الجسم حرارة
أو برودة ولا بد من أن يكون فيه رطوبة أو يبوسة كما لا بد من أن يكون فيه لون أو
الصفحه ٥٣ : لونا ولا عرضا وكل ما لم يسبق حادثا واحدا وجب كونه
حادثا كذلك ما لم يسبق الحوادث كونه حادثا [وقد دخل في
الصفحه ٥٤ :
والصاعد في الجرم والقوة فلذلك وقفت فتوافقا. وزعم آخرون أن الأرض مركبة من جسمين
أحدهما منحدر والآخر مصعد
الصفحه ٦٥ :
في الأصلاب
والأرحام على اختلاف الأحوال من نطفة إلى علقة ومضغة وجنين كما فعل ذلك بنسله ولم
يشوّه
الصفحه ١١٣ :
القدرية متولدا من فعل (١) الانسان وليس الإنسان مكتسبا وإنما يصح من الإنسان اكتساب
فعله في محل قدرته
الصفحه ١٣٢ :
المنتسبة إلى يزيد بن أنيسة فإنهم زعموا أن الله عزوجل يبعث في آخر الزمان نبينا من العجم وينزل عليه كتابا من