الصفحه ٣٤ :
المسألة الأولى من
الأصل الثاني
في بيان معنى العالم
وحقيقته
العالم عند
أصحابنا كل شيء هو غير
الصفحه ٦٢ : لم يقم بنفسه لافتقر إلى محل وكان محله بكونه صانعا أولى منه وإذا صح وجود
الصانع وبطل افتقاره إلى محل
الصفحه ٦٣ : المقادير فيتعارض فيه المقادير فلا يكون بعضها أولى من بعض إلا بمخصص خصه
ببعضها وإذا بطل هذان الوجهان صح أنه
الصفحه ٦٤ :
وعاجزا وجاهلا ساهيا ولم يكن الحي منها بالحياة أولى من غيره إلا بمخصص خصه بها
وهذا يقتضي افتقار الصانع إلى
الصفحه ٦٨ : : (وَإِنْ عاقَبْتُمْ
فَعاقِبُوا بِمِثْلِ ما عُوقِبْتُمْ بِهِ) (٢) ، والعقاب هو الثاني دون الأول. وأما الفرح
الصفحه ٦٩ : ضد عليه وهذا محال لأنه ليس عدم الشيء بضد يطرأ عليه أولى من عدم ذلك في
محله بضده الطارئ عليه. ولسنا
الصفحه ٧٦ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في بيان عدد الصفات
الأزلية
أجمع أصحابنا على
أن قدرة الله عزوجل
الصفحه ٨٣ : قار
رأيت وجوههم
إلى الموت من
وقع السّيوف نواظر
قيل أما البيت
الأول فقد أبدل
الصفحه ٩٤ :
المسألة الأولى من
هذا الأصل
في معنى الاسم
وحقيقته
اختلفوا في الاسم
: فقال أكثر أصحابنا إنّه
الصفحه ٩٧ :
واجب لله تعالى من
جهة دلالة فعله عليه كالقسم الأول ، لأن إرسال الرسل فعل منه ولا يصح الإرسال ممن
الصفحه ٩٨ : من الزوج وأول الأفراد واحد وآخرها
تسعة وتسعون ، أنعم الله على عباده بأكمل الأفراد عددا من أسمائه
الصفحه ١٠٢ : مبدعهما وعلى هذا الوجه يكون هذا الاسم مشتقا من
فعله. وقد يكون البديع بمعنى الأول يقال منه بدع وبديع ومنه
الصفحه ١٠٨ :
المسألة الأولى من
هذا الاصل
في بيان العدل والظلم
اعلم إن العدل في
اللغة قد يكون بمعنى المثل
الصفحه ١١٤ : لِلْإِسْلامِ) (٣). فالهداية الأولى من الله تعالى شاملة جميع المكلّفين.
والهداية الثانية
منه خاصة للمهتدين
الصفحه ١٢١ : عليه
خلق الأحياء والجمادات معا. وأوجب عليه أن يكون أول خلقه حيا يصح منه الاعتبار كما
ذهبت إليه