الصفحه ٥٥ :
يذهب إلى الفلك
ولا يرجع إلى الأرض. ولو كان علة وقوفها ريح صعادة تحتها كما قال ابن الراوندي
لوجب أن
الصفحه ٦٤ : الرحمن آية ٢٧. (٣) سورة ص آية ٧٥. (٤) أخرجه الحاكم بلفظ «قلب ابن
آدم ...» ٢ / ٢٨٩. (٥) سورة التين آية ٤.
الصفحه ٦٧ : الموحدون على
نفي الآفات والغموم والآلام واللذات عن الله تعالى. وحكي عن أبي أشعث وابن شعيب
الناسك أنهما
الصفحه ٧١ :
دون الأعراض كما
ذهب إليه [ابن] معتمر [حيث زعم أن الجوهر الواحد لا يحتمل العرض].
والخلاف الرابع
الصفحه ٧٣ : الحالة الثانية سماه فناء. وزعم
الجاحظ منهم أنه يستحيل إفناء الأجسام وزعم الجبائي وابنه أن الله يخلق
الصفحه ٧٧ : قدرته] علما
وقدرة لأن حقيقة العلم ما به يعلم العالم والقدرة ما بها يقدر القادر. وعلم أبو
هاشم ابن
الصفحه ٨٠ : الجبائي وابنه أن الله لم يزل سميعا
بمعنى أنه كان حيّا لا آفة به تمنعه من إدراك المسموع إذا وجد وقالا إنه
الصفحه ٨١ : وأكوان. وزعم ابنه أبو الهاشم أن المرئيات جنسان جواهر وألوان. ودليلنا على
رؤية الأعراض التمييز بالبصر بين
الصفحه ٨٥ : ذلك ونطق
به القرآن عندنا كما أمر الخليل عليهالسلام بذبح ابنه ولم يرده منه وأمر إبليس بالسجدة لآدم ولم
الصفحه ١١٠ : الله تعالى. فهذا قول معقول وإن جهلته القدرية. وإنما
المجهول قول ابن الجبائي في هذا الباب ، لأنه قال
الصفحه ١٣١ :
إله أو ابن الإله. ودليل فساد قولهم ما قدمناه من الدلائل على حدوث الأجسام كلها
وما ذكرناه من الأدلة على
الصفحه ١٣٣ : إبراهيم ولا من نوح ولا من آدم عليهالسلام لأن هؤلاء الثلاثة آباؤه وامتنعوا من تفضيل الابن على الأب
وفضّلوه
الصفحه ١٣٦ : جنسها فأخطأ في التأويل وهذا تأويل الجبائي. وقال ابنه أبو هاشم إنّ ذلك كان
ذنبا منه. ثم قال أبو هاشم
الصفحه ١٤١ : المعجزة عليه. وصاحب الكرامة لا يؤمن تبدل حاله فإن بلعم ابن باعورا أوتي
من هذا الباب ما لم يؤت غيره ثم ختم
الصفحه ١٤٦ : ابن
عباس قيل وابي هريرة وغيره من الصحابة وولى القضاء لعمر بن عبد العزيز وكان شديد
الاعتناء بكتب