الصفحه ١٣٤ : مشي عيسى على الماء بأعجب من مشي النبي صلىاللهعليهوسلم في الهواء عند المعراج. وكذلك كل معجزة لغيره
الصفحه ١٦٧ :
بِأَنْفُسِهِنَّ
ثَلاثَةَ قُرُوءٍ) (١). والثاني خبر في معنى النهي كقوله تعالى : (لا يَمَسُّهُ
الصفحه ١٨١ :
فليست بنسخ ولذلك
لم يكن سقوط الفرض بالعجز والموت نسخا له. ومنها أن يكون الناسخ والمنسوخ في رتبة
الصفحه ٢١٢ : مطيعا لله
تعالى.
المسألة الثالثة عشرة
من هذا الأصل
في بيان أقسام
الطاعات والمعاصي
الطاعات عندنا
الصفحه ٢٤١ : بن قيس. وقد عدّ في التابعين قوم ولدوا
في زمان النبي صلىاللهعليهوسلم ولم يسمعوا منه كيوسف بن عبد
الصفحه ٢٥٣ : العناصر الأربعة وهي الأرض
والماء والنار والهواء وقالوا فيها أربع طبائع قديمة وهي الحرارة والبرودة
والرطوبة
الصفحه ١٠٥ :
مفردا ولا يجوز أن
يقال في الدعاء : يا شديد العقاب ، إلا مقرونا فيقال : يا قابل التوب شديد العقاب
الصفحه ١٣٦ :
في آدم إنّه قيل
له لا تأكل من هذه الشجرة فظن الشجرة بعينها وأكل من شجرة أخرى من جنسها وأراد
الله
الصفحه ١٦٢ : يجوز إطلاقه على الله تعالى من الأسماء طريقه الشرع دون العقل. وطريق المعرفة
بالله تعالى في دار التكليف
الصفحه ٧ :
والنحل.
١٢ ـ التحصيل في
أصول الفقه.
١٣ ـ الفرق بين
الفرق.
١٤ ـ بلوغ المدى
في أصول الهدى.
١٥ ـ نفي
الصفحه ١١ : خمسة عشر أصلا وتقسيم كل منها خمس عشرة مسألة.
فاشتمل الكتاب لأجل ذلك على مائتين وخمس وعشرين مسألة في كل
الصفحه ١٠٤ :
والألوان والأكوان وكل عرض سوى الخبر عن الشيء صفات وليست باوصاف.
المسألة الرابعة عشرة
من هذا الأصل
في
الصفحه ٢٣٩ : .
والطبقة الخامسة عشرة : الذين دخلوا في دين الله أفواجا بعد ذلك ونزل فيهم : (إِذا جاءَ نَصْرُ اللهِ
الصفحه ٤٢ : والصحة وزعم النظام أنها
جسم.
والتاسع عشر : العجز
والعشرون : الإرادة والكراهية داخلة في جنسها لأن
الصفحه ١٠٢ : بمعنى الخالق. والقاهر والغالب دليلان على
ابطال قول المجوس إنّ الشيطان غلب الإله حتى تحصّن في السما