الصفحه ٢١٥ : للجهالة التي تغمر صاحبها «الجهل
المطبق» وسمي من يرمي نفسه في الحرب مغامرا.
(الْهُونِ) : ـ بضم الها
الصفحه ٢٢٣ :
الذي يفتح قلوب
الواعين على الإيمان به.
قل الكلمة الحاسمة
ـ يا محمد ـ ودع الحقيقة تفرض نفسها على
الصفحه ٢٢٧ : يثير في نفس الإنسان الشعور بأن العذاب
الأخرويّ يواجه الإنسان بالإذلال ، بالإضافة إلى ما يشتمل عليه من
الصفحه ٢٣٣ : يَعْلَمُونَ (٩٧) وَهُوَ الَّذِي
أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْ فَصَّلْنَا
الصفحه ٢٣٧ : في نفسه ، وهو العزيز الذي إذا أراد شيئا فلا يستطيع أحد أن يعارض ما يريد
، وهو العليم الذي يعرف أسرار
الصفحه ٢٣٨ : النفس من عوالم العظمة
والجلال ، أم هناك شيء يتحرك من خلالها في حياة الإنسان ، ويتدخل في حركة أعماله
الصفحه ٢٤٠ : ، كما هو الإنسان الذي يختلف في أفراده ، ولكنه مخلوق من نفس واحدة ،
فكذلك الماء الذي لا يختلف في طبيعته
الصفحه ٢٤١ : والتكاثر ، كما يقول علماء النبات ، فيبقى السؤال يفرض نفسه على
المسألة من جديد ، فمن الذي أودع هذه العناصر
الصفحه ٢٤٢ : العناد والتعصب في قصة الإيمان ، فإنه لا
يستفيد شيئا من ذلك ، لأنه لا يجهد نفسه بأيّ فكر مسئول ، أو أيّة
الصفحه ٢٤٤ : ،
وإنما وصف سبحانه نفسه بأنه وكيل مع أنه مالك الأشياء لأنه لما كانت منافعها لغيره
لاستحالة المنافع عليه
الصفحه ٢٦١ : الدعاة من بعده ، أن ينتصروا على كل وسائل الهزيمة النفسية ، وكل
أساليب التراجع الفكري والروحي .. فأعرض عن
الصفحه ٢٦٦ : كان يبتلى به المسلمون الأولون ، عند ما
تتعقد في داخلهم الأزمات النفسية ، في ما كانوا يواجهونه من حقد
الصفحه ٢٦٨ : الفكري والديني والسياسي والاجتماعي ، للحيثيات نفسها التي تفرض
النهي في مورد الآية.
وفي ضوء ذلك ،
نحبُّ
الصفحه ٢٧٦ : للإيمان ، ولكنه ـ
في الوقت نفسه ـ قد يشعر بالحرج أمام مجتمعة ، لأنه لا يملك المبرّر المعقول
لإيمانه
الصفحه ٢٧٨ : : غررت فلانا إذا أصبت غرّته ونلت منه ما أريد.
والشيطان غرور
لأنه يحمل على محاب النفس ووراءه سوء العاقبة