الصفحه ٣٣٣ : ، وفي سعادة الروح ، ولن ينتظر الآخرون كثيرا في معرفة هؤلاء الذين تكون
لهم عاقبة الدار .. إنهم المطيعون
الصفحه ٣٤٣ : ممّا ليس فيه زكاة ، وإننا نتحفظ في هذا اللون من الاعتراضات ، لأننا
نعتبر أنّ القرآن هو الأساس في معرفة
الصفحه ٣٦٣ : فطرته ذهنية البحث عن الحقيقة من
خلال أنّ المعرفة لا تكون إلا بالتعلم في كل الأشياء المتصلة بالحياة
الصفحه ٣٨٦ : )
* * *
معاني المفردات
(آياتِ رَبِّكَ) : أشراط الساعة التي تضطرهم إلى معرفة ما اكتسبوا بأفعالهم
وأعمالهم
الصفحه ٣٩٤ : ، ليعبّر عن الامتنان الروحي لله
في ما هداه وفي ما فتح له من نوافذ المعرفة التي تطل على آفاق الهدى والإيمان
الصفحه ٤٤ :
الحميم الآمن
المطمئن ، فقد (كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ
الرَّحْمَةَ) لأن الخلق لم ينطلق من شعور ، بل من
الصفحه ١٨٩ : بالتعبير عن الضيق النفسي الذي
أحسّ به بعد أفول الكوكب ، في براءة طفولية رافضة لهذه الظاهرة التي تغيب وتفقد
الصفحه ٢٣٩ :
تعطلت البوصلة» (١).
* * *
الله إنشائكم من
نفس واحدة
(وَهُوَ الَّذِي
أَنْشَأَكُمْ مِنْ نَفْسٍ
الصفحه ٣٧٣ :
النفس في
الممارسات العامة والخاصة ، والله العالم.
* * *
تحريم قتل النفس
(وَلا تَقْتُلُوا
الصفحه ٢٣١ : شيئا ، فكيف يملكونه لكم.
وهكذا ينتهي هذا
الفصل بالموقف المرير الذي يثير مشاعر الحسرة والألم في نفس
الصفحه ٣٠ :
من أمراض وعوارض
وبلايا ، دون أن يملك أمر مقاومتها أو دفعها عن نفسه. ومنها : هذا الحديث الدائم
عن
الصفحه ١١٤ : على الرسول أن يقدم نفسه إلى الناس بهذه الصفة فقد نجد فيه
الدرس الفكري الذي يريدنا أن لا نغرق أنفسنا
الصفحه ١٢٩ : السيّئ الذي وضع نفسه فيه ، واستيقظت
الندامة في عقله وروحه فقرر أن يغيّر موقفه من السلب إلى الإيجاب في
الصفحه ١٤٩ : وحيد ، عند
ما تدهم الإنسان ظلمات البرّ ، فتسيطر على مشاعره فترتجف نفسه ، وتهتز ، وتتساقط
تحت تأثير
الصفحه ٢٩١ : الكون الذي سخره الله له ، ليعرف من خلال ذلك ربّه ونفسه وحركة حياته كلها.
وبذلك فإننا لا نتنكر لكل خطوات