الصفحه ٥٤ : إفريقية للاستيلاء على الديار المصرية فى سنة ثمان وخمسين
وثلاثمائة ، بعد موت كافور ؛ فدخل الفسطاط فاشتقّه
الصفحه ٦٠ :
والمعروف :
فقبّة الفرك من بنّى وكلواذى
وهذا يدلّ على
أنها بناحية بنّى ، فلعلّه الدّير الذي كان
الصفحه ١٦٠ : : موضع فى شعر (٣).
__________________
(١) قال عبيد الله بن
الحر :
أنا الذي أجليتكم عن كسكر
الصفحه ٣٦٥ : كثيرة ، وليس بها نهر جار سوى نهر يجرى فى وسط المدينة ، وينقطع فى بعض السنة
، وزروعهم ، وبساتينهم على
الصفحه ٣٧٢ :
(النون والعين)
(نعاعة) بالضم ،
وتكرير العين : موضع.
وقيل : من مياه
بنى ضبينة (١).
(نعاف عرق
الصفحه ٤٦٥ : ،
والواو ساكنة ، من زار : بليدة بسواحل الرملة ، من أعمال فلسطين بالشام.
(ياسر) جبل من
منازل أبى بكر بن
الصفحه ١٢٠ : عامرة آهلة ، فلما غلب الروم على حلب فى سنة إحدى وخمسين وثلثمائة
خاف أهل قنّسرين وجلوا (٢) عنها وتفرقوا
الصفحه ٢٢١ : (١).
وقيل : جبل فى
بلاد بنى مرّة.
(متريس) بليد من
أرّان ، بينه وبين برذعة عشرون فرسخا.
(متلجتم) بالضم
الصفحه ٣٣٠ :
وقيل : ماء لبنى
عمرو بن الغوث ، صار لبنى شمجى إلى اليوم (١).
(موكل) موضع
باليمن (٢).
(مولتان
الصفحه ٤٠٩ : وقعة للمسلمين سنة ٢٩ مع الفرس والديلم ، وكانت وقعة شديدة تعدل وقعة نهاوند ،
فانتصر المسلمون وكان أميرهم
الصفحه ٢٣٠ : أولا تعرف بدير بنى الصفر (٧) ، وهم قوم من الخوارج.
والمحمدية : مدينة
بنواحى الزاب ، من أرض المغرب
الصفحه ١٥١ : ء ، وتشديد النون ، والخاء معجمة مضمومة ، هو الملك عضد الدولة بن
بويه : مدينة اختطّها على نصف فرسخ من شيراز
الصفحه ٢١١ : بها ينسب إليه أيضا ، وهو رجل كان
مجوسيّا فأسلم ، وبنى داره مسجدا.
(ماخوان) بضم
الخاء المعجمة ، وآخره
الصفحه ٢٣٧ :
الإيوان وقبر سلمان الفارسىّ وحذيفة بن اليمان ، يقصدهما الناس فى كل سنة
الصفحه ٢٩٤ : ذراعا ، فإن زاد ستة عشر ذراعا زرعوا ما يفضل عن سنتهم قوت
سنة أخرى ، وأكثر ما يزيد ثمانية عشر ذراعا