(يناصيب) أجبل متحاذيات فى ديار بنى كلاب أو بنى أسد بنجد. ويقال بالألف واللام.
وقيل أقرن طوال دقاق حمر ، بين أضاخ وجبلة ، بينها وبين أضاخ أربعة أميال.
وقيل : جبال لوبر بن كلاب ، منها الحمّال ، وماؤها العقيلة.
(ينبع) بالفتح ، ثم السكون ، والباء موحّدة مضمومة ، وعين مهملة ، مضارع نبع :حصن وقرية غنّاء على يمين رضوى لمن كان منحدرا من أهل المدينة إلى البحر على ليلة من رضوى. وهى لبنى حسن بن علىّ بن أبى طالب ، وفيها عيون عذاب ، وواديها يليل يصبّ فى غيقة. قيل أقطعها عمر عليّا رضى الله عنه (١).
(ينبغ) كالذى قبله ، وغينه معجمة : موضع.
(ينبوتة) بالفتح ، ثم السكون ، والباء موحدة مضمومة ، والواو ساكنة ، وتاء مثنّاة من فوقها : منزل كان يسلكه حاجّ واسط إلى مكّة ، بينه وبين زبالة أربعون ميلا.
وينبوتة : من نواحى اليمامة ، فيه نخل.
(ينجا (٢)) واد فى شعر (٣).
(ينجلوس) بالفتح ، ثم السكون ، وجيم مفتوحة ، ولام ، وواو ، وسين مهملة : اسم الجبل الذي فيه أصحاب الكهف.
__________________
(١) قال كثير :
أهاجتك سلمى أم أجدّ بكورها |
|
وحفّت بأنطاكىّ رقم جدورها |
على هاجرات السؤل قد جفّ خطرها |
|
وأسلمها للظاعنات حفورها |
قوارض حضنى بطن ينبع غدوة |
|
قواصد شرقىّ العناقين عيرها |
(٢) فى م : ينجاء ـ ممدود.
(٣) قال قيس بن العيزارة :
أبا عامر ما للخوانق أوحشا |
|
إلى بطن ذى ينجا وفيهنّ أمرع |