(كوساء) بفتح أوله ، ثم السكون ، وسين مهملة ، وألف ممدودة : موضع فى شعر أبى ذؤيب (١).
(كوشين (٢)) قال : أظنها من قرى فلسطين.
(كوسان (٣)) مدينة فى أقصى بلاد الترك.
(كوعة) بالضم ، ثم السكون : موضع.
(كوفا) بالضم ، وبعد الواو فاء ، وألف مقصورة : مدينة بباذغيس ، من نواحى هراة.
(كوفان) بالضم ، ثم السكون ، وفاء ، وآخره نون : موضعان أحدهما اسم للكوفة (٤) ، والآخر قرية بهراة.
(كوفل (٥)) ناحية من بلاد الطّرم وبلاد الديلم.
(كوفن) آخره نون : بليدة صغيرة بخراسان على ستة فراسخ من أبيورد.
(الكوفة) (٦) بالضم ، المصر المشهور بأرض بابل من سواد العراق ، سمّيت الكوفة لاستدارتها أو لاجتماع الناس بها.
وقيل : سمّيت كوفة بموضعها من الأرض ، وذلك أنّ كل رملة يخالطها حصى سمّى كوفة ، وقيل غير ذلك.
[وكوفة الخلد ، بضم الخاء ، وبعد اللام دال مهملة : موضع وقع فى الشعر. قال الأصمعى :
إنما هو كوفة الجند ، والأول تصحيف](٧).
__________________
(١) قال :
إذا ذكرت قتلى بكوساء أشعلت |
|
كواهية الأخرات رثّ صنوعها |
(٢) هكذا فى ا ، وفى م وياقوت : كوسين ـ بالسين.
(٣) هكذا فى ا ، وفى م ، وياقوت كوشان ـ بالشين
(٤) قال على بن محمد الكوفى المعروف بالحمانى :
ألا هل سبيل إلى نظرة |
|
بكوفان يحيى بها الناظران |
يقلّبها الصبّ دون السدير |
|
وحيث أقام بها القائمان |
(٥) فى ياقوت : كوفد ، ونراه تحريفا.
(٦) قال عبدة بن الطبيب :
إن التى وضعت بيتا مهاجرة |
|
بكوفة الجند غالت ودّها غول |
(٧) من م.