(كنهل) بالكسر ، ثم السكون ، والهاء تفتح وتكسر ، وآخره لام : ماء لبنى تميم ، به يوم للعرب (١).
(كنّة) بالفتح ، ثم التشديد : موضع بفارس.
(كنيب) تصغير كنب : موضع فى بلاد فزارة لبنى شمخ منهم (٢).
(الكنيزة) بالضم ، ثم الفتح ، وبعد الياء زاى ، تصغير كنزة : موضع قرب قرّان (٣).
(الكنيسة) بلفظ المعبد لليهود والنصارى : بلد بثغر المصّيصة ، يقال لها الكنيسة السوداء ، لأنها مبنية بالحجارة السود.
(كنيكر) تصغير كنكر : قرية بدمشق.
__________________
(١) قتل فيه عتيبة بن الحارث الهرماس وعمر بن كبشة ، وقال جرير :
طوى البين أسباب الوصال وحاولت |
|
بكنهل أسباب الهوى أن تجذّما |
كأنّ جبال الحىّ سربلن يانعا |
|
من الوارد البطحاء من نخل ملهما |
وقال الفرزدق :
سرى من أصول النخل حتى إذا انتهى |
|
بكنهل أدّى رمحه شرّ مغنم |
(٢) قال النابغة :
زيد بن بدر حاضر بعراعر |
|
وعلى كئيب مالك بن حمار |
(٣) فى م : فزان ، ونراه تصحيفا. وفى ياقوت : موضع قرب قران من بلاد العرب باليمامة. قال :
علّقت فى الذئب حبلا ثم قلت له |
|
الحق بأهلك واسلم أيها الذيب |
إن كنت من أهل قرّان فعد لهم |
|
أو الكنيزة فاذهب غير مطلوب |
سألته كيف كانت خير عيشته |
|
فقال ماض على الأعداء مرهوب |
النخل أرعى به ما كان ذا رطب |
|
وإن شتوت ففى شاء الأعاريب |